مجموعة العمل – شمال سورية
يشهد مخيمي دير بلوط والمحمدية بريف عفرين شمال سورية انتشاراً كبيراً لفيروس كورونا، حيث سجل إصابة العشرات في الآونة الأخيرة، نتيجة نقص الرعاية الصحية والطبية، وانعدام الطرق والمواد الوقائية من كمامات ومعقمات، إضافة إلى تهاون المدنيين في التعليمات الصحية.
وقالت الناشطة "نوار السقال" المهجرة من مخيم اليرموك، إن المصابين بفيروس كورونا في المخيمين يفتقدون الرعاية الصحية، وسط غياب لنقطة طبية تتابع أوضاع المرضى، وافتقادهم للكوادر الطبية ولسيارة إسعاف، وأشارت السقال المصابة بفيروس كورونا إنها مهددة بالموت، إضافة للمصابين في المخيمين.
ويطالب المهجرون في المخيمين بمعاملتهم معاملة إنسانية وتأمين مستوصف صحي مزود بكادر طبي متخصص، وضرورة تواجد سيارة اسعاف ضمن المخيم لتقديم العلاج والدواء وتأمين اسطوانات أوكسجين للمصابين، يأتي ذلك في ظل تردي الأوضاع المعيشية للمهجرين وفقدان مقومات العيش الكريم.
مجموعة العمل – شمال سورية
يشهد مخيمي دير بلوط والمحمدية بريف عفرين شمال سورية انتشاراً كبيراً لفيروس كورونا، حيث سجل إصابة العشرات في الآونة الأخيرة، نتيجة نقص الرعاية الصحية والطبية، وانعدام الطرق والمواد الوقائية من كمامات ومعقمات، إضافة إلى تهاون المدنيين في التعليمات الصحية.
وقالت الناشطة "نوار السقال" المهجرة من مخيم اليرموك، إن المصابين بفيروس كورونا في المخيمين يفتقدون الرعاية الصحية، وسط غياب لنقطة طبية تتابع أوضاع المرضى، وافتقادهم للكوادر الطبية ولسيارة إسعاف، وأشارت السقال المصابة بفيروس كورونا إنها مهددة بالموت، إضافة للمصابين في المخيمين.
ويطالب المهجرون في المخيمين بمعاملتهم معاملة إنسانية وتأمين مستوصف صحي مزود بكادر طبي متخصص، وضرورة تواجد سيارة اسعاف ضمن المخيم لتقديم العلاج والدواء وتأمين اسطوانات أوكسجين للمصابين، يأتي ذلك في ظل تردي الأوضاع المعيشية للمهجرين وفقدان مقومات العيش الكريم.
