مجموعة العمل - كوبنهاغن
أقام الفنان التشكيلي الفلسطيني "مأمون الشايب"، معرضاً فنياً يوم 2 تشرين الأول من الشهر الجاري، على هامش الأمسية الثقافية التي نظمتها جمعية "شمعة أمل" في العاصمة الدانماركية كوبنهاجن، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على الهوية والتراث الوطني الفلسطينيين، وربط الأجيال المغتربة بالوطن وتراثه وتاريخه.
يشار إلى أن الفنان مأمون الشايب ولد عام 1960 في مخيم اليرموك في العاصمة السورية دمشق، وهو فلسطيني من طيرة حيفا، درس في كلية الفنون الجميلة في دمشق قسم الرسم والتصوير الزيتي وتخرج منها عام 1984، عمل مدرسا للرسم في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سورية لأكثر من 25 عاما، شارك في العديد من المعارض الفنية العربية والدولية.
هاجر إلى السويد، بعد سنتين من بدء الحرب الدائرة في سورية، واستطاع أن يشق طريقه، وأن يبدأ حياة جديدة واجه خلالها مصاعب عديدة في الاندماج بمجتمع بعيد عن عاداته وتقاليده ولغته، لكنه مع كل هذه العوائق أصر على أن يثبت للعالم أجمع أن الفلسطيني إينما حل وارتحل يصنع بمستقبله بيده.
مجموعة العمل - كوبنهاغن
أقام الفنان التشكيلي الفلسطيني "مأمون الشايب"، معرضاً فنياً يوم 2 تشرين الأول من الشهر الجاري، على هامش الأمسية الثقافية التي نظمتها جمعية "شمعة أمل" في العاصمة الدانماركية كوبنهاجن، وذلك في إطار سعيها للحفاظ على الهوية والتراث الوطني الفلسطينيين، وربط الأجيال المغتربة بالوطن وتراثه وتاريخه.
يشار إلى أن الفنان مأمون الشايب ولد عام 1960 في مخيم اليرموك في العاصمة السورية دمشق، وهو فلسطيني من طيرة حيفا، درس في كلية الفنون الجميلة في دمشق قسم الرسم والتصوير الزيتي وتخرج منها عام 1984، عمل مدرسا للرسم في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سورية لأكثر من 25 عاما، شارك في العديد من المعارض الفنية العربية والدولية.
هاجر إلى السويد، بعد سنتين من بدء الحرب الدائرة في سورية، واستطاع أن يشق طريقه، وأن يبدأ حياة جديدة واجه خلالها مصاعب عديدة في الاندماج بمجتمع بعيد عن عاداته وتقاليده ولغته، لكنه مع كل هذه العوائق أصر على أن يثبت للعالم أجمع أن الفلسطيني إينما حل وارتحل يصنع بمستقبله بيده.