مجموعة العمل – كورونا
أفاد مراسل مجموعة العمل في حلب، بارتفاع أعداد الإصابات والوفيات بسبب جائحة كورونا بين اللاجئين الفلسطينيين في مخيم النيرب بحلب، حيث سجل وفاة 50 لاجئ خلال الأسابيع القليلة الماضية، ما يرفع عدد ضحايا المخيم جراء كورونا إلى أكثر من 200 منذ بدء الجائحة.
وأضاف المراسل أن المرض ينتشر بين أهالي المخيم وسط حالة من الاستهتار وقلة الشعور بالخطر، وهي من أبرز أسباب انتشار الجائحة، كما أن العديد من المصابين لا يلتزمون بالرقابة الذاتية والحجر المنزلي ويخالطون الناس رغم معرفتهم بخطورة المرض.
وحذّر المراسل من انتكاسة وبائية كبيرة تصيب المخيم، مشدداً على ضرورة الإجراءات الوقائية لمكافحة تفشي فيروس كورونا، والحدّ من انتشاره، خاصة مع وجود مئات الإصابات واستهتار القطاع الصحي وضعف الإقبال على تلقي اللقاحات.
بدورها أعربت مجموعة العمل عن خشيتها من استمرار تفشي فيروس كورونا في مخيّم النيرب وبقية المخيمات الفلسطينية في سورية، ومن انعكاسات ذلك سلباً على حياة الفلسطينيين معيشياً واقتصادياً.
مجموعة العمل – كورونا
أفاد مراسل مجموعة العمل في حلب، بارتفاع أعداد الإصابات والوفيات بسبب جائحة كورونا بين اللاجئين الفلسطينيين في مخيم النيرب بحلب، حيث سجل وفاة 50 لاجئ خلال الأسابيع القليلة الماضية، ما يرفع عدد ضحايا المخيم جراء كورونا إلى أكثر من 200 منذ بدء الجائحة.
وأضاف المراسل أن المرض ينتشر بين أهالي المخيم وسط حالة من الاستهتار وقلة الشعور بالخطر، وهي من أبرز أسباب انتشار الجائحة، كما أن العديد من المصابين لا يلتزمون بالرقابة الذاتية والحجر المنزلي ويخالطون الناس رغم معرفتهم بخطورة المرض.
وحذّر المراسل من انتكاسة وبائية كبيرة تصيب المخيم، مشدداً على ضرورة الإجراءات الوقائية لمكافحة تفشي فيروس كورونا، والحدّ من انتشاره، خاصة مع وجود مئات الإصابات واستهتار القطاع الصحي وضعف الإقبال على تلقي اللقاحات.
بدورها أعربت مجموعة العمل عن خشيتها من استمرار تفشي فيروس كورونا في مخيّم النيرب وبقية المخيمات الفلسطينية في سورية، ومن انعكاسات ذلك سلباً على حياة الفلسطينيين معيشياً واقتصادياً.
