مجموعة العمل -إخفاء قسري
للعام التاسع على التوالي، تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال طالبة كلية الهندسة المعمارية في جامعة دمشق اللاجئة الفلسطينية "سلمى عبد الرزاق" من مواليد 30 مارس 1990 ومن أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق.
هُجرت الشابة سلمى من مخيم اليرموك جنوب دمشق عقب استهدافه بالطائرات الحربية "ضربة الميغ"، حاولت الدخول إلى المخيم يوم 30-12-2012 إثر استهداف شقيقها الذي بقي بالمخيم بطلقات قناص، إلا أن عناصر الأمن السوري والمجموعات الموالية منعوها من الدخول.
ولدى محاولتها الدخول عنوة، اعتقلت عند حاجز جامع البشير في مدخل مخيم اليرموك، ووضعت مع اللاجئ الفلسطيني " حسام موعد" في سيارة للأمن ليتم نقلهم الى مكان مجهول.
ووجهت عائلة سلمى عدة مناشدات ودعوات لمنظمة التحرير الفلسطينية والفصائل، لكن دون جدوى، حيث لم يتم تحديد مكان اعتقالها، أو محاكمتها ولازالت أخبارها مقطوعة عن أهلها.
ووثقت مجموعة العمل (110) لاجئات فلسطينيات، من بين (1797) معتقلاً فلسطينياً
مجموعة العمل -إخفاء قسري
للعام التاسع على التوالي، تواصل الأجهزة الأمنية السورية اعتقال طالبة كلية الهندسة المعمارية في جامعة دمشق اللاجئة الفلسطينية "سلمى عبد الرزاق" من مواليد 30 مارس 1990 ومن أبناء مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين جنوب دمشق.
هُجرت الشابة سلمى من مخيم اليرموك جنوب دمشق عقب استهدافه بالطائرات الحربية "ضربة الميغ"، حاولت الدخول إلى المخيم يوم 30-12-2012 إثر استهداف شقيقها الذي بقي بالمخيم بطلقات قناص، إلا أن عناصر الأمن السوري والمجموعات الموالية منعوها من الدخول.
ولدى محاولتها الدخول عنوة، اعتقلت عند حاجز جامع البشير في مدخل مخيم اليرموك، ووضعت مع اللاجئ الفلسطيني " حسام موعد" في سيارة للأمن ليتم نقلهم الى مكان مجهول.
ووجهت عائلة سلمى عدة مناشدات ودعوات لمنظمة التحرير الفلسطينية والفصائل، لكن دون جدوى، حيث لم يتم تحديد مكان اعتقالها، أو محاكمتها ولازالت أخبارها مقطوعة عن أهلها.
ووثقت مجموعة العمل (110) لاجئات فلسطينيات، من بين (1797) معتقلاً فلسطينياً
