مجموعة العمل – اليونان
يشكو مئات اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في مخيم نيا كافلا شمال اليونان من عزلتهم بين جدر إسمنتية وأسوار حديدية تحيط بهم، إضافة إلى شعورهم بالوحشة بسبب وجود المخيم في منطقة نائية، تبعد أقرب مدينة (بوليكاسترو) عنهم مدة ساعة على الأقل سيراً على الأقدام.
كما يشكو اللاجئون من إجراءات إدارية طويلة لمعالجة ملفات لجوئهم والتي قد تستغرق لسنوات، ويمضي مئات اللاجئين أوقاتهم مجبرين بانتظار قرارات الإقامة، في مسعى منهم للوصول بعد طول انتظار إلى إحدى دول اللجوء الأوربية.
مخيم نيا كافالا، الذي كان جزءاً من ثكنة عسكرية سابقة تأسس عام 2015، يبعد حوالي 60 كلم من مدينة سالونيك، ويضم الآن حوالي 1200 لاجئ من عدة دول، بينهم قرابة 300 لاجئ فلسطيني من سورية.
هذا ويعيش المهاجرون الفلسطينيون من سورية في المخيمات اليونانية وعلى الجزر حياة بؤس يخالطها يأس كبير، جراء ما يواجهون من معاناة على كافة المستويات الإنسانية والمعيشية والاجتماعية، فيما تقدر إحصاءات غير رسمية عدد فلسطيني سورية في اليونان بـ (4000) لاجئ.
مجموعة العمل – اليونان
يشكو مئات اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في مخيم نيا كافلا شمال اليونان من عزلتهم بين جدر إسمنتية وأسوار حديدية تحيط بهم، إضافة إلى شعورهم بالوحشة بسبب وجود المخيم في منطقة نائية، تبعد أقرب مدينة (بوليكاسترو) عنهم مدة ساعة على الأقل سيراً على الأقدام.
كما يشكو اللاجئون من إجراءات إدارية طويلة لمعالجة ملفات لجوئهم والتي قد تستغرق لسنوات، ويمضي مئات اللاجئين أوقاتهم مجبرين بانتظار قرارات الإقامة، في مسعى منهم للوصول بعد طول انتظار إلى إحدى دول اللجوء الأوربية.
مخيم نيا كافالا، الذي كان جزءاً من ثكنة عسكرية سابقة تأسس عام 2015، يبعد حوالي 60 كلم من مدينة سالونيك، ويضم الآن حوالي 1200 لاجئ من عدة دول، بينهم قرابة 300 لاجئ فلسطيني من سورية.
هذا ويعيش المهاجرون الفلسطينيون من سورية في المخيمات اليونانية وعلى الجزر حياة بؤس يخالطها يأس كبير، جراء ما يواجهون من معاناة على كافة المستويات الإنسانية والمعيشية والاجتماعية، فيما تقدر إحصاءات غير رسمية عدد فلسطيني سورية في اليونان بـ (4000) لاجئ.