تتركز معاناة أهالي مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين على الجانبين الأمني والاقتصادي، حيث يعيش شباب المخيم حالة من القلق والخوف من الاعتقال وذلك بسبب انتشار العديد من حواجز الجيش النظامي داخل وخارج المخيم، مما دفع العديد من شباب المخيم إلى مغادرته خاصة من هم في سن خدمة العلم الإلزامية.
أما في الجانب الاقتصادي فيشكوا الأهالي من انتشار البطالة في صفوفهم وذلك بسبب الوضع الأمني المتوتر الذي ألقى بظلاله على أبناء المخيم الذين فقد معظمهم عمله وأصبح يعتمد بشكل كامل على المساعدات الإغاثية التي يتم توزيعها بين الحين والآخر.
تتركز معاناة أهالي مخيم العائدين للاجئين الفلسطينيين على الجانبين الأمني والاقتصادي، حيث يعيش شباب المخيم حالة من القلق والخوف من الاعتقال وذلك بسبب انتشار العديد من حواجز الجيش النظامي داخل وخارج المخيم، مما دفع العديد من شباب المخيم إلى مغادرته خاصة من هم في سن خدمة العلم الإلزامية.
أما في الجانب الاقتصادي فيشكوا الأهالي من انتشار البطالة في صفوفهم وذلك بسبب الوضع الأمني المتوتر الذي ألقى بظلاله على أبناء المخيم الذين فقد معظمهم عمله وأصبح يعتمد بشكل كامل على المساعدات الإغاثية التي يتم توزيعها بين الحين والآخر.