مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
دعا أهالي حي الزين بمخيم اليرموك لجنة إزالة الأنقاض المُشكّلة من قبل منظمة التحرير الفلسطينية إلى إدخال الحي ضمن قائمة الأحياء المُقرر ترحيل الأنقاض منها.
ويقول نشطاء من أبناء الحي إن غالبية منازله مسكونة وتعج شوارعه بالحياة ولكن مع وجود الأنقاض التي تسد بعض الطرقات تكاد تكون الحركة معدومة خاصة أمام طلاب وطالبات المدارس الذين يجدون صعوبة في التنقل ضمن شوارع الحي.
وفي حي الفدائية الذي تسكنه أكثر من 20 عائلة اشتكى الأهالي عدم وصول المياه من الخط الخارجي الوحيد الذي تغذيه مضخة واحدة وهي غير كافية لتلبية احتياجات الساكنين.
من جانبها طالبت العائلات جميع المعنيين بملف مخيم اليرموك حل المشكلة من خلال مد خط إضافي جديد أو ضخ المياه عبر التمديدات الرئيسية، خاصة مع عودة المزيد من الأهالي إلى المنطقة.
هذا وتتواصل أعمال إزالة الأنقاض منذ بداية الشهر الحالي، وستستمر قرابة 60 يوماً تمهيداً لعودة الأهالي.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
دعا أهالي حي الزين بمخيم اليرموك لجنة إزالة الأنقاض المُشكّلة من قبل منظمة التحرير الفلسطينية إلى إدخال الحي ضمن قائمة الأحياء المُقرر ترحيل الأنقاض منها.
ويقول نشطاء من أبناء الحي إن غالبية منازله مسكونة وتعج شوارعه بالحياة ولكن مع وجود الأنقاض التي تسد بعض الطرقات تكاد تكون الحركة معدومة خاصة أمام طلاب وطالبات المدارس الذين يجدون صعوبة في التنقل ضمن شوارع الحي.
وفي حي الفدائية الذي تسكنه أكثر من 20 عائلة اشتكى الأهالي عدم وصول المياه من الخط الخارجي الوحيد الذي تغذيه مضخة واحدة وهي غير كافية لتلبية احتياجات الساكنين.
من جانبها طالبت العائلات جميع المعنيين بملف مخيم اليرموك حل المشكلة من خلال مد خط إضافي جديد أو ضخ المياه عبر التمديدات الرئيسية، خاصة مع عودة المزيد من الأهالي إلى المنطقة.
هذا وتتواصل أعمال إزالة الأنقاض منذ بداية الشهر الحالي، وستستمر قرابة 60 يوماً تمهيداً لعودة الأهالي.