مجموعة العمل ـ شمال سوريا
أطلق منسقو استجابة سوريا نداءاً عاجلاً للمنظمات الإنسانية بالتزامن مع هطول الأمطار على بعض المناطق التي يتواجد فيها الآلاف من اللاجئين.
ودعا منسقو الاستجابة المنظمات الإنسانية إلى تحمل مسؤوليتها الإنسانية والأخلاقية تجاه النازحين في مخيمات شمال غرب سوريا والتي يقطنها أكثر من مليون ونصف مدني لمواجهة فصل الشتاء.
وعرض منسقو الاستجابة صوراً قالوا إنها من المخيمات تظهر الأوضاع المزرية التي يعيشها اللاجئون،و تختصر أحوال المخيمات قبل أن تبدأ الهطولات المطرية بشكل فعلي.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تضم مدينة إدلب العدد الأكبر من اللاجئين الفلسطينيين الذين يعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.
مجموعة العمل ـ شمال سوريا
أطلق منسقو استجابة سوريا نداءاً عاجلاً للمنظمات الإنسانية بالتزامن مع هطول الأمطار على بعض المناطق التي يتواجد فيها الآلاف من اللاجئين.
ودعا منسقو الاستجابة المنظمات الإنسانية إلى تحمل مسؤوليتها الإنسانية والأخلاقية تجاه النازحين في مخيمات شمال غرب سوريا والتي يقطنها أكثر من مليون ونصف مدني لمواجهة فصل الشتاء.
وعرض منسقو الاستجابة صوراً قالوا إنها من المخيمات تظهر الأوضاع المزرية التي يعيشها اللاجئون،و تختصر أحوال المخيمات قبل أن تبدأ الهطولات المطرية بشكل فعلي.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون الآن في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تضم مدينة إدلب العدد الأكبر من اللاجئين الفلسطينيين الذين يعانون من أوضاع إنسانية مأساوية، ويفتقرون لأدنى مقومات الحياة الكريمة.