مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
اشتكى أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من انقطاع المياه عن منازلهم وحاراتهم، بشكل دائم، الأمر الذي يضاعف من معاناتهم المعيشية والاقتصادية.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم، إن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت، حيث بلغت أسعار المياه أرقاماً قياسية بالاعتماد على الصهاريج المتنقلة.
من جانبها أوضحت إحدى السيدات المقيمات وسط المخيم أن المياه لاتصل إلى منزلها رغم أنه ليس بعيد عن الخزان الرئيسي فكيف ستصل إلى من هم أول أو آخر المخيم.
وكان سكان المخيم قد أطلقوا العديد من المناشدات، لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتأهيل البنى التحتية، من مياه وكهرباء، ولكن دون أن يجدوا آذاناً صاغية.
مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
اشتكى أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، من انقطاع المياه عن منازلهم وحاراتهم، بشكل دائم، الأمر الذي يضاعف من معاناتهم المعيشية والاقتصادية.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم، إن العديد من الأسر لا تمتلك القدرة على شراء المياه من الصهاريج، لسوء أوضاعها المادية، وانتشار البطالة، وعدم وجود دخل مادي ثابت، حيث بلغت أسعار المياه أرقاماً قياسية بالاعتماد على الصهاريج المتنقلة.
من جانبها أوضحت إحدى السيدات المقيمات وسط المخيم أن المياه لاتصل إلى منزلها رغم أنه ليس بعيد عن الخزان الرئيسي فكيف ستصل إلى من هم أول أو آخر المخيم.
وكان سكان المخيم قد أطلقوا العديد من المناشدات، لتحسين أوضاعهم المعيشية، وتأهيل البنى التحتية، من مياه وكهرباء، ولكن دون أن يجدوا آذاناً صاغية.
