مجموعة العمل – مخيم النيرب
قال مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في مدينة حلب إن عناصر من الفرقة الرابعة بدأت بفرض مبالغ مالية (إتاوات) على تجار الجملة وأهالي مدينة حلب ومخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين، عبر فرض مبالغ مالية على السائقين ممن يحملون بضائع غذائية أو أثاث، كما أنهم يفرضون على الأهالي مبالغ مالية حتى على الأمتعة الشخصية، وما يحملونه من أغراض خاصة (آلة طباعة، أجهزة كهربائية، محروقات).
ووفقاً لمراسلنا أن تلك الإتاوات المالية تم فرضها بعد تسلم الفرقة الرابعة التابعة للجيش السوري عدداً من الحواجز التي كانت تديرها قوات الدفاع الوطني، عند مداخل مدينة حلب ومنها جسر مخيم النيرب، مشيراً إلى أن عناصر الفرقة يأخذون هذه الإتاوات بحجة دورهم في القضاء على العناصر الارهابية وتحرير مدينة حلب.
هذا وتعرضت الفرقة الرابعة لاتهامات مشابهة في كل مناطق سيطرة النظام، حيث أدى فرض الإتاوات على التجار والصناعيين والحرفيين بارتفاع الأسعار في المحافظة بسبب قيام التجار بإضافة الرسوم التي يدفعونها إلى قيمة البضائع.
مجموعة العمل – مخيم النيرب
قال مراسل مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في مدينة حلب إن عناصر من الفرقة الرابعة بدأت بفرض مبالغ مالية (إتاوات) على تجار الجملة وأهالي مدينة حلب ومخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين، عبر فرض مبالغ مالية على السائقين ممن يحملون بضائع غذائية أو أثاث، كما أنهم يفرضون على الأهالي مبالغ مالية حتى على الأمتعة الشخصية، وما يحملونه من أغراض خاصة (آلة طباعة، أجهزة كهربائية، محروقات).
ووفقاً لمراسلنا أن تلك الإتاوات المالية تم فرضها بعد تسلم الفرقة الرابعة التابعة للجيش السوري عدداً من الحواجز التي كانت تديرها قوات الدفاع الوطني، عند مداخل مدينة حلب ومنها جسر مخيم النيرب، مشيراً إلى أن عناصر الفرقة يأخذون هذه الإتاوات بحجة دورهم في القضاء على العناصر الارهابية وتحرير مدينة حلب.
هذا وتعرضت الفرقة الرابعة لاتهامات مشابهة في كل مناطق سيطرة النظام، حيث أدى فرض الإتاوات على التجار والصناعيين والحرفيين بارتفاع الأسعار في المحافظة بسبب قيام التجار بإضافة الرسوم التي يدفعونها إلى قيمة البضائع.