مجموعة العمل – شمال سورية
كرمت "رابطة المهجرين الفلسطينيين في الشمال السوري" بالتعاون مع "تجمّع مصير" (31) امرأة من الناجيات الفلسطينيات والسوريات من سجون النظام السوري، خلال فعالية أُقيمت يوم امس في مدينة إعزاز شمال غرب سوريا.
حضر الفعالية ناشطين فلسطينيين وسوريين وعدداً من ذوي المعتقلين، ووجهت رسالة التكريم لكل المعتقلين في سجون النظام السوري، وقال المنظمون "نحن بهذا التكريم نريد أن نكون صوتاً لعشرات آلاف المعتقلين والمعتقلات والمغيَّبين قسرياً في غياهب سجون الأسد"
وأكدوا على ضرورة وجود ضغط شديد على كافة المستويات لأجل الكشف عن مصير المفقودين والمُختفين قسرياً وتخفيف أعباء الناجين، وبقاء القضية حاضرةً في الذاكرة والخطاب والرواية وفي كل نبض من نبضات المواقف والأعمال.\
ووثقت مجموعة العمل (110) لاجئات فلسطينيات، من بين (1797) معتقلاً فلسطينياً في السون السورية، لا يزال النظام يخفيهم قسرياً ويتكتم على مصيرهم ومراكز احتجازهم.
مجموعة العمل – شمال سورية
كرمت "رابطة المهجرين الفلسطينيين في الشمال السوري" بالتعاون مع "تجمّع مصير" (31) امرأة من الناجيات الفلسطينيات والسوريات من سجون النظام السوري، خلال فعالية أُقيمت يوم امس في مدينة إعزاز شمال غرب سوريا.
حضر الفعالية ناشطين فلسطينيين وسوريين وعدداً من ذوي المعتقلين، ووجهت رسالة التكريم لكل المعتقلين في سجون النظام السوري، وقال المنظمون "نحن بهذا التكريم نريد أن نكون صوتاً لعشرات آلاف المعتقلين والمعتقلات والمغيَّبين قسرياً في غياهب سجون الأسد"
وأكدوا على ضرورة وجود ضغط شديد على كافة المستويات لأجل الكشف عن مصير المفقودين والمُختفين قسرياً وتخفيف أعباء الناجين، وبقاء القضية حاضرةً في الذاكرة والخطاب والرواية وفي كل نبض من نبضات المواقف والأعمال.\
ووثقت مجموعة العمل (110) لاجئات فلسطينيات، من بين (1797) معتقلاً فلسطينياً في السون السورية، لا يزال النظام يخفيهم قسرياً ويتكتم على مصيرهم ومراكز احتجازهم.