مجموعة العمل ـ سوريا
صنفت منظمة" Fund For Peace" سوريا واليمن والصومال ضمن قائمة الدول الأكثر هشاشة عالمياً.
وتضمنت المراتب العشر الأولى 4 دول عربية تصدرتها اليمن كأكثر دولة هشة في العالم، وتلتها الصومال وسوريا، وجنوب السودان، حيث شهدت جميعها صراعاً أو انهياراً اقتصادياً على مدار العقد الماضي.
وسبق أن صُنفت سوريا في ذيل القائمة على عرش الدول التي تنعدم فيها الحريات لعام 2021، وفق تقرير صادر عن مؤسسة “فريدوم هاوس”، صنّفت فيه 210 دول.
هذا و أدّى الانخفاض المستمر في قيمة الليرة السورية وتدهور الأوضاع الاجتماعية-الاقتصادية الذي عانى منه جميع المدنيين في سوريا إلى زيادة المشقة التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين الذين توشك قدرتهم في التحمّل على الانهيار.
ويبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين في سوريا في الوقت الحالي نحو 560 ألفاً. بحسب تقديرات الأونروا، يعيش أكثر من 91% من أسر اللاجئين الفلسطينيين في سوريا تحت خط الفقر (أقلّ من دولارين للفرد في اليوم)، ولا تزال نسبة 40% منهم في حالة نزوح مطوّل نتيجة للنزاعات والدمار الذي طاول مساكنهم.
مجموعة العمل ـ سوريا
صنفت منظمة" Fund For Peace" سوريا واليمن والصومال ضمن قائمة الدول الأكثر هشاشة عالمياً.
وتضمنت المراتب العشر الأولى 4 دول عربية تصدرتها اليمن كأكثر دولة هشة في العالم، وتلتها الصومال وسوريا، وجنوب السودان، حيث شهدت جميعها صراعاً أو انهياراً اقتصادياً على مدار العقد الماضي.
وسبق أن صُنفت سوريا في ذيل القائمة على عرش الدول التي تنعدم فيها الحريات لعام 2021، وفق تقرير صادر عن مؤسسة “فريدوم هاوس”، صنّفت فيه 210 دول.
هذا و أدّى الانخفاض المستمر في قيمة الليرة السورية وتدهور الأوضاع الاجتماعية-الاقتصادية الذي عانى منه جميع المدنيين في سوريا إلى زيادة المشقة التي تواجه اللاجئين الفلسطينيين الذين توشك قدرتهم في التحمّل على الانهيار.
ويبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين في سوريا في الوقت الحالي نحو 560 ألفاً. بحسب تقديرات الأونروا، يعيش أكثر من 91% من أسر اللاجئين الفلسطينيين في سوريا تحت خط الفقر (أقلّ من دولارين للفرد في اليوم)، ولا تزال نسبة 40% منهم في حالة نزوح مطوّل نتيجة للنزاعات والدمار الذي طاول مساكنهم.
