مجموعة العمل ـ دمشق
بمشاركة 213 طالباً وطالبة من جميع أنحاء سورية تمكن طلاب فلسطينيون من تحقيق المراكز الأولى في مسابقة الماراثون البرمجي للأطفال واليافعين لعام 2021 والتي تنظمها الجامعة الافتراضية السورية بالتعاون مع وكالة التميز و الإبداع.
وحصل طلاب مدرسة "رأس العين" التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" بمنطقة قدسيا بدمشق على الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية خلال المسابقة، فكانت الذهبية من نصيب الطالب مجد عبد العزيز فيما حقق الطالبان عبد الله عودة و محمود حميد الميدالية الفضية، و نال وسام جابر الميدالية البرونزية.
ووفقاً للأونروا فقد تلقى الطلاب تدريباً على التفكير المنطقي والبرمجة باستخدام لغة C ++ على يد معلمتهم رنا كامله المختصة في تكنولوجيا المعلومات.
وتهدف المسابقة حسب منظميها إلى إثارة اهتمام المشاركين بتكنولوجيا المعلومات وتطوير معارفهم ومهاراتهم وتوجيههم نحو أسس التفكير المنطقي والبرمجي في سن مبكرة.
وأشاد السيد "برافولا ميشرا"، القائم بأعمال شؤون الأونروا في سورية بالإنجاز المتميز لهؤلاء الطلاب، مشيراً إلى إلتزام الأونروا بتعزيز التنمية البشرية لأطفال اللاجئين الفلسطينيين من خلال مساعدتهم على اكتساب المعرفة والمهارات وتطوير إمكاناتهم وكفاءاتهم الكاملة.
الجدير بالذكر أن العديد من أبناء المخيمات الفلسطينية في سوريا وخارجها، حققوا الكثير من النجاحات في مجالات مختلفة رياضية وعلمية وفنية.
مجموعة العمل ـ دمشق
بمشاركة 213 طالباً وطالبة من جميع أنحاء سورية تمكن طلاب فلسطينيون من تحقيق المراكز الأولى في مسابقة الماراثون البرمجي للأطفال واليافعين لعام 2021 والتي تنظمها الجامعة الافتراضية السورية بالتعاون مع وكالة التميز و الإبداع.
وحصل طلاب مدرسة "رأس العين" التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" بمنطقة قدسيا بدمشق على الميداليات الذهبية والفضية والبرونزية خلال المسابقة، فكانت الذهبية من نصيب الطالب مجد عبد العزيز فيما حقق الطالبان عبد الله عودة و محمود حميد الميدالية الفضية، و نال وسام جابر الميدالية البرونزية.
ووفقاً للأونروا فقد تلقى الطلاب تدريباً على التفكير المنطقي والبرمجة باستخدام لغة C ++ على يد معلمتهم رنا كامله المختصة في تكنولوجيا المعلومات.
وتهدف المسابقة حسب منظميها إلى إثارة اهتمام المشاركين بتكنولوجيا المعلومات وتطوير معارفهم ومهاراتهم وتوجيههم نحو أسس التفكير المنطقي والبرمجي في سن مبكرة.
وأشاد السيد "برافولا ميشرا"، القائم بأعمال شؤون الأونروا في سورية بالإنجاز المتميز لهؤلاء الطلاب، مشيراً إلى إلتزام الأونروا بتعزيز التنمية البشرية لأطفال اللاجئين الفلسطينيين من خلال مساعدتهم على اكتساب المعرفة والمهارات وتطوير إمكاناتهم وكفاءاتهم الكاملة.
الجدير بالذكر أن العديد من أبناء المخيمات الفلسطينية في سوريا وخارجها، حققوا الكثير من النجاحات في مجالات مختلفة رياضية وعلمية وفنية.
