مجموعة العمل - كوبنهاغن
طالبت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في المؤتمر الدولي الذي عقد في #كوبنهاغن يوم 30 أكتوبر، بضرورة تلبية الاحتياجات الإنسانية لفلسطينيي #سوريا وزيادة وتيرتها لمستوى المعاناة والكارثة الانسانية والمعيشية التي يعيشونها.
وطالب عضو مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية "ماهر شاويش" في المؤتمر المخصص لتسليط الضوء على أوضاع فلسطينيي سوريا ومخيم اليرموك، بتوسيع رقعة الاستجابة الانسانية لواقع فلسطينيي سورية مع حث #الأونروا على البحث عن مصادر تمويل وعدم التذرع بنقصها.
وقال "آن الأوان بل تأخر جداً تفعيل برنامج الحماية للاجئ للفلسطيني لاسيما أنه يعيش في خمس مناطق هي ساحات حروب ساخنة وملتهبة"
وشدد شاويش في ورقته على ضرورة تنفيذ الأونروا لبرامجها في الشمال السوري أسوة ببقية المناطق داخل سورية مع ضرورة امتداد ذلك إلى الداخل التركي ومصر وكل منطقة غير المناطق الخمس التي تقع تحت ولاية الأونروا.
وطالب عضو مجموعة العمل بتدخل صناع القرار الفلسطينيين لدعم فلسطينيي سوريا، والجهات الرسمية في السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية التي تقدم نفسها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني.
وحذر شاويش من تكرار سيناريو نهر البارد، مركزا على بند تسريع إعادة الإعمار للمخيمات الفلسطينية في سورية.
مشاركة المجموعة جاءت عبر ورقة عمل بعنوان "مناصرة قضايا اللاجئين الفلسطينيين في سوريا الاجتماعية والاقتصادية والانسانية" طرح فيها شاويش آليات عمل المجموعة المتبعة وجهودها في هذا الصدد، والتعريف بالمجموعة والتقارير الدورية واليومية والمواد التي تصدرها والمشاريع التوثيقية التي تنفذها مع تقديم حصاد عملها خلال عشر سنوات من العمل، والأنشطة والبرامج والشراكات والتشبيك مع بقية المؤسسات وآليات الضغط والتأثير على صناع القرار.
وشارك في المؤتمر الذي نظمه المعهد الثقافي السوري في الدنمارك وعدد من مؤسسات المجتمع المدني في الاتحاد الأوروبي، عدد من الباحثين والأكاديميين ومسؤولين في الأونروا ومؤسسات مدنية واجتماعية.
يشار إلى أن المشاركة تعكس حضور المجموعة في الأوساط المهتمة بقضايا اللاجئين الفلسطينيين بشكل عام وملف فلسطينيي سورية بشكل خاص، وتعزز رؤية مجموعة العمل من أجل فلسطينيي #سورية في توسيع رقعة الشراكات والتشبيك مع منظمات المجتمع المدني الدولية بما يخدم اللاجئ الفلسطيني السوري ويرفع عنه المعاناة بمختلف أنواعها في الجغرافيات التي وصل إليها بفعل النكبة التي ألمت به.
مجموعة العمل - كوبنهاغن
طالبت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في المؤتمر الدولي الذي عقد في #كوبنهاغن يوم 30 أكتوبر، بضرورة تلبية الاحتياجات الإنسانية لفلسطينيي #سوريا وزيادة وتيرتها لمستوى المعاناة والكارثة الانسانية والمعيشية التي يعيشونها.
وطالب عضو مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية "ماهر شاويش" في المؤتمر المخصص لتسليط الضوء على أوضاع فلسطينيي سوريا ومخيم اليرموك، بتوسيع رقعة الاستجابة الانسانية لواقع فلسطينيي سورية مع حث #الأونروا على البحث عن مصادر تمويل وعدم التذرع بنقصها.
وقال "آن الأوان بل تأخر جداً تفعيل برنامج الحماية للاجئ للفلسطيني لاسيما أنه يعيش في خمس مناطق هي ساحات حروب ساخنة وملتهبة"
وشدد شاويش في ورقته على ضرورة تنفيذ الأونروا لبرامجها في الشمال السوري أسوة ببقية المناطق داخل سورية مع ضرورة امتداد ذلك إلى الداخل التركي ومصر وكل منطقة غير المناطق الخمس التي تقع تحت ولاية الأونروا.
وطالب عضو مجموعة العمل بتدخل صناع القرار الفلسطينيين لدعم فلسطينيي سوريا، والجهات الرسمية في السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية التي تقدم نفسها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني.
وحذر شاويش من تكرار سيناريو نهر البارد، مركزا على بند تسريع إعادة الإعمار للمخيمات الفلسطينية في سورية.
مشاركة المجموعة جاءت عبر ورقة عمل بعنوان "مناصرة قضايا اللاجئين الفلسطينيين في سوريا الاجتماعية والاقتصادية والانسانية" طرح فيها شاويش آليات عمل المجموعة المتبعة وجهودها في هذا الصدد، والتعريف بالمجموعة والتقارير الدورية واليومية والمواد التي تصدرها والمشاريع التوثيقية التي تنفذها مع تقديم حصاد عملها خلال عشر سنوات من العمل، والأنشطة والبرامج والشراكات والتشبيك مع بقية المؤسسات وآليات الضغط والتأثير على صناع القرار.
وشارك في المؤتمر الذي نظمه المعهد الثقافي السوري في الدنمارك وعدد من مؤسسات المجتمع المدني في الاتحاد الأوروبي، عدد من الباحثين والأكاديميين ومسؤولين في الأونروا ومؤسسات مدنية واجتماعية.
يشار إلى أن المشاركة تعكس حضور المجموعة في الأوساط المهتمة بقضايا اللاجئين الفلسطينيين بشكل عام وملف فلسطينيي سورية بشكل خاص، وتعزز رؤية مجموعة العمل من أجل فلسطينيي #سورية في توسيع رقعة الشراكات والتشبيك مع منظمات المجتمع المدني الدولية بما يخدم اللاجئ الفلسطيني السوري ويرفع عنه المعاناة بمختلف أنواعها في الجغرافيات التي وصل إليها بفعل النكبة التي ألمت به.
