map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مخيم خان الشيح .. أزمات مُركّبة تعصف بالأهالي

تاريخ النشر : 01-11-2021
مخيم خان الشيح .. أزمات مُركّبة تعصف بالأهالي

مجموعة العمل ـ مخيم خان الشيح

اشتكى أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق الغربي من فقدان الحاجات الأساسية وأبسط مقومات الحياة اليومية.

وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن شكاوى الأهالي تصاعدت في الآونة الأخيرة بسبب الغلاء الكبير في أسعار المواد الغذائية ناهيك عن أزمة الخبز التي باتت مصدر قلق للأهالي خاصة العائلات الكبيرة بعد تقنين كمية الخبز المستحقة حسب عدد الأفراد.

وتصاعدت شكاوى الأهالي من الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي الذي ساهم بدوره في فساد المواد الغذائية المحفوظة( المونة) في الثلاجات والتي دفع غالبية الأهالي ثمنها بعد تلقي مساعدات الأونروا المالية.

من جانبه قال أحد أبناء المخيم إن الأحوال في البلاد من سيء إلى أسوء فقد كان الراتب قبل سنة من الآن يكفينا خمسة أيام فقط، أما اليوم فلم يعد يكفينا مطلقاً حيث نقوم بتسديد الديون التي ترتبت علينا خلال الشهر بعد ساعات من استلامه، لنعود ونستدين مجدداً، منتظرين راتب الشهر الذي يليه لنستمر بنفس الدوامة.

هذا وتزايدت شكاوى اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية وعدم التناسب بين الدخل الشهري والصرف الذي تجاوز المدخول بأضعاف مضاعفة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16302

مجموعة العمل ـ مخيم خان الشيح

اشتكى أهالي مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين في ريف دمشق الغربي من فقدان الحاجات الأساسية وأبسط مقومات الحياة اليومية.

وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن شكاوى الأهالي تصاعدت في الآونة الأخيرة بسبب الغلاء الكبير في أسعار المواد الغذائية ناهيك عن أزمة الخبز التي باتت مصدر قلق للأهالي خاصة العائلات الكبيرة بعد تقنين كمية الخبز المستحقة حسب عدد الأفراد.

وتصاعدت شكاوى الأهالي من الانقطاع المستمر للتيار الكهربائي الذي ساهم بدوره في فساد المواد الغذائية المحفوظة( المونة) في الثلاجات والتي دفع غالبية الأهالي ثمنها بعد تلقي مساعدات الأونروا المالية.

من جانبه قال أحد أبناء المخيم إن الأحوال في البلاد من سيء إلى أسوء فقد كان الراتب قبل سنة من الآن يكفينا خمسة أيام فقط، أما اليوم فلم يعد يكفينا مطلقاً حيث نقوم بتسديد الديون التي ترتبت علينا خلال الشهر بعد ساعات من استلامه، لنعود ونستدين مجدداً، منتظرين راتب الشهر الذي يليه لنستمر بنفس الدوامة.

هذا وتزايدت شكاوى اللاجئين الفلسطينيين والمواطنين السوريين بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية وعدم التناسب بين الدخل الشهري والصرف الذي تجاوز المدخول بأضعاف مضاعفة.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16302