أحدث قصف الطائرات السورية وإلقائها البراميل المتفجرة أمس على مخيم اليرموك دماراً كبيراً بالمنازل في المنطقة الواقعة بين ساحة الريجة ومشروع الوسيم وشارع عين غزال وشارع 15 ، واتهم ناشطون الجيش السوري ومجموعات القيادة العامة باتباع التدمير الممنهج للمخيم تحت ذريعة طرد داعش والنصرة من المخيم .
وتواردت الأنباء عن نوايا المجموعات الفلسطينية اقتحام المخيم من جهة دوار البطيخة ، مع إعلانها عن إحراز تقدم في محيط مسجد الحبيب المصطفى وخوضها اشتباكات عنيفة مع داعش والنصرة .
إلى ذلك أطلق ناشطون حملة تحت عنوان باليرموك في مدنيين لإيصال صوت المحاصرين في مخيم اليرموك وأن المخيم ليس خالٍ من المدنيين حسب ادعاءات البعض ، بل فيه الآلاف من المدنيين ويستمرون في حياتهم القاسية على الرغم من استمرار حصار الجيش السوري والقيادة العامة لليوم (672) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (742) يوماً، والماء لـ (232) يوماً على التوالي ، ومنع إدخال المساعدات الطبية والإغاثية لأبناء المخيم .
وشوهد أبناء مخيم اليرموك صباحاً بحملات تنظيف للشوارع والحارات وإزالة ركام المنازل المدمرة بعد يوم من القصف وصفه أبناء المخيم بالأعنف ، تأكيداً منهم على "استمرار حياتهم داخل المخيم رغم المحن وصعوبات العيش "حسب وصف أحد العاملين .
يأتي ذلك بعد نداءات أبناء مخيم اليرموك للهيئات والمؤسسات الدولية للتدخل لوقف القصف العشوائي للجيش السوري ، و إلقاء الطائرات السورية 14 برميلاً متفجراً على المخيم وسقوط جرحى في صفوف المدنيين في ظل انعدام المواد الطبية والأدوية لمعالجة الجرحى .
أحدث قصف الطائرات السورية وإلقائها البراميل المتفجرة أمس على مخيم اليرموك دماراً كبيراً بالمنازل في المنطقة الواقعة بين ساحة الريجة ومشروع الوسيم وشارع عين غزال وشارع 15 ، واتهم ناشطون الجيش السوري ومجموعات القيادة العامة باتباع التدمير الممنهج للمخيم تحت ذريعة طرد داعش والنصرة من المخيم .
وتواردت الأنباء عن نوايا المجموعات الفلسطينية اقتحام المخيم من جهة دوار البطيخة ، مع إعلانها عن إحراز تقدم في محيط مسجد الحبيب المصطفى وخوضها اشتباكات عنيفة مع داعش والنصرة .
إلى ذلك أطلق ناشطون حملة تحت عنوان باليرموك في مدنيين لإيصال صوت المحاصرين في مخيم اليرموك وأن المخيم ليس خالٍ من المدنيين حسب ادعاءات البعض ، بل فيه الآلاف من المدنيين ويستمرون في حياتهم القاسية على الرغم من استمرار حصار الجيش السوري والقيادة العامة لليوم (672) على التوالي، وانقطاع الكهرباء منذ أكثر من (742) يوماً، والماء لـ (232) يوماً على التوالي ، ومنع إدخال المساعدات الطبية والإغاثية لأبناء المخيم .
وشوهد أبناء مخيم اليرموك صباحاً بحملات تنظيف للشوارع والحارات وإزالة ركام المنازل المدمرة بعد يوم من القصف وصفه أبناء المخيم بالأعنف ، تأكيداً منهم على "استمرار حياتهم داخل المخيم رغم المحن وصعوبات العيش "حسب وصف أحد العاملين .
يأتي ذلك بعد نداءات أبناء مخيم اليرموك للهيئات والمؤسسات الدولية للتدخل لوقف القصف العشوائي للجيش السوري ، و إلقاء الطائرات السورية 14 برميلاً متفجراً على المخيم وسقوط جرحى في صفوف المدنيين في ظل انعدام المواد الطبية والأدوية لمعالجة الجرحى .
