أفاد مراسل مجموعة العمل في مخيم خان دنون عن سقوط قذيفة هاون ليل أمس هزت أركان المخيم ولا إصابات في صفوف المدنيين وحالة من الذعر تصيب الأهالي ، وأضاف أن اشتباكات عنيفة تدور على أطراف المخيم بين الجيش السوري ومجموعات المعارضة السورية المسلحة فيما يستمر الجيش السوري باستهداف بلدة "الطيبة" المجاورة للمخيم والتي يتواجد فيها عدد من المجموعات التابعة للمعارضة السورية المسلحة بعدد من القذائف .
وقال أن مجموعات من المعارضة المسلحة اشتبكت مع الجيش السوري في الجهة الغربية للمخيم المتاخمة لمزرعة الحجي ، بالإضافة إلى اشتباكات على محور عين البيضة ورصاص طائش فوق منازل المخيم .
ويعاني سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين الواقع جنوب العاصمة السورية دمشق حالة من عدم الإستقرار والترقب من مصير مجهول، وذلك بسبب ارتفاع حدة الأعمال القتالية في المناطق والبلدات المتاخمة له بين قوات المعارضة السورية والجيش النظامي ومشاركة بعض أبناء المخيم المنتمين للجبهة الشعبية (القيادة ــ العامة) وفتح الإنتفاضة في القتال إلى جانب الجيش النظامي ، الأمر الذي جعل المخيم عرضة للقصف وسقوط عدد من القذائف على أماكن متفرقة منه أدت إلى وقوع العديد من الضحايا والجرحى.
وكان فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد أعلن أن عدد الضحايا من أبناء مخيم خان دنون بريف دمشق منذ بداية الأحداث في سورية وصل إلى " 28 " ضحية بينهم"7" قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، و "3" جراء القصف.
فيما قضى لاجئ برصاص قناص، و 11 بطلق ناري، ولاجئ أعُدم ميدانياً،في حين قضى 4 ضحايا إثر التفجيرات، و لاجئان حرقاً، و لاجئ من أبناء المخيم قضى لأسباب مجهولة لم يتسن لفريق التوثيق في مجموعة العمل التأكد من السبب الحقيقي وراء مقتله.
أفاد مراسل مجموعة العمل في مخيم خان دنون عن سقوط قذيفة هاون ليل أمس هزت أركان المخيم ولا إصابات في صفوف المدنيين وحالة من الذعر تصيب الأهالي ، وأضاف أن اشتباكات عنيفة تدور على أطراف المخيم بين الجيش السوري ومجموعات المعارضة السورية المسلحة فيما يستمر الجيش السوري باستهداف بلدة "الطيبة" المجاورة للمخيم والتي يتواجد فيها عدد من المجموعات التابعة للمعارضة السورية المسلحة بعدد من القذائف .
وقال أن مجموعات من المعارضة المسلحة اشتبكت مع الجيش السوري في الجهة الغربية للمخيم المتاخمة لمزرعة الحجي ، بالإضافة إلى اشتباكات على محور عين البيضة ورصاص طائش فوق منازل المخيم .
ويعاني سكان مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين الواقع جنوب العاصمة السورية دمشق حالة من عدم الإستقرار والترقب من مصير مجهول، وذلك بسبب ارتفاع حدة الأعمال القتالية في المناطق والبلدات المتاخمة له بين قوات المعارضة السورية والجيش النظامي ومشاركة بعض أبناء المخيم المنتمين للجبهة الشعبية (القيادة ــ العامة) وفتح الإنتفاضة في القتال إلى جانب الجيش النظامي ، الأمر الذي جعل المخيم عرضة للقصف وسقوط عدد من القذائف على أماكن متفرقة منه أدت إلى وقوع العديد من الضحايا والجرحى.
وكان فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية قد أعلن أن عدد الضحايا من أبناء مخيم خان دنون بريف دمشق منذ بداية الأحداث في سورية وصل إلى " 28 " ضحية بينهم"7" قضوا تحت التعذيب في سجون النظام السوري، و "3" جراء القصف.
فيما قضى لاجئ برصاص قناص، و 11 بطلق ناري، ولاجئ أعُدم ميدانياً،في حين قضى 4 ضحايا إثر التفجيرات، و لاجئان حرقاً، و لاجئ من أبناء المخيم قضى لأسباب مجهولة لم يتسن لفريق التوثيق في مجموعة العمل التأكد من السبب الحقيقي وراء مقتله.