map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

(62) معتقلاً فلسطينياً من أبناء درعا في السجون السورية وعائلاتهم تناشد

تاريخ النشر : 15-11-2021
 (62) معتقلاً فلسطينياً من أبناء درعا في السجون السورية وعائلاتهم تناشد

مجموعة العمل – اخفاء قسري

وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية اعتقال 62 لاجئاً فلسطينياً من أبناء محافظة درعا ومخيمها جنوب سورية خلال الفترة الممتدة ما بين آذار –مارس 2011 ولغاية منتصف شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2021.

من جانبهم أطلق أهالي المعتقلين الفلسطينيين السوريين عامة ودرعا خاصة نداءً عبر مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ناشدوا خلاله الأمم المتحدة وكافة المنظمات الدولية والإنسانية بالضغط على النظام السوري من أجل الإفراج عن كافة المعتقلين والكشف عن مصيرهم، مطالبين بشمولهم بعمليات إطلاق سراح المعتقلين التي تشهدها محافظة درعا منذ بدء توقف إطلاق النار يوم 1 أيلول/ سبتمبر 2021 الذي أبرم بين المعارضة والنظام السوري بضمانة روسية.

من جانبها طالبت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» النظام السوري بالإفراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين "جريمة حرب بكل المقاييس".

وبدوره أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن توثيق معلومات أكثر من "630" لاجئ فلسطيني قضوا تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري، فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود "1797" معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، وذلك بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16385

مجموعة العمل – اخفاء قسري

وثقت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية اعتقال 62 لاجئاً فلسطينياً من أبناء محافظة درعا ومخيمها جنوب سورية خلال الفترة الممتدة ما بين آذار –مارس 2011 ولغاية منتصف شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2021.

من جانبهم أطلق أهالي المعتقلين الفلسطينيين السوريين عامة ودرعا خاصة نداءً عبر مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ناشدوا خلاله الأمم المتحدة وكافة المنظمات الدولية والإنسانية بالضغط على النظام السوري من أجل الإفراج عن كافة المعتقلين والكشف عن مصيرهم، مطالبين بشمولهم بعمليات إطلاق سراح المعتقلين التي تشهدها محافظة درعا منذ بدء توقف إطلاق النار يوم 1 أيلول/ سبتمبر 2021 الذي أبرم بين المعارضة والنظام السوري بضمانة روسية.

من جانبها طالبت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية» النظام السوري بالإفراج والإفصاح عن وضع المئات من المعتقلين الفلسطينيين الذين يعتبر مصيرهم مجهولاً، مؤكدة أن ما يجري داخل المعتقلات السورية للفلسطينيين "جريمة حرب بكل المقاييس".

وبدوره أعلن فريق الرصد والتوثيق في مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية عن توثيق معلومات أكثر من "630" لاجئ فلسطيني قضوا تحت التعذيب في معتقلات النظام السوري، فيما تشير إحصاءات المجموعة إلى وجود "1797" معتقلاً فلسطينياً في السجون السورية ممن تمكنت المجموعة من توثيقهم، ومن المتوقع أن تكون أعداد المعتقلين وضحايا التعذيب أكبر مما تم الإعلان عنه، وذلك بسبب غياب أي إحصاءات رسمية صادرة عن النظام السوري، بالإضافة إلى تخوف بعض أهالي المعتقلين والضحايا من الإفصاح عن تلك الحالات خوفاً من ردت فعل الأجهزة الأمنية في سورية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16385