مجموعة العمل ـ لبنان
أعلنت السلطات اللبنانية إتخاذ إجراءات تقييد حركة السفر إلى بيلاروسيا أسوة بعدد من الدول، وسط تصاعد أزمة اللاجئين العالقين على الحدود البيلاروسية البولندية، ومحاولات الدول لمنع الوصول إليها.
واستثنت الإجراءات مواطني بيلاروسيا واللبنانيين الحاملين تأشيرة دخول وكلّ الحاصلين على تصريح إقامة في بيلاروسيا، أكانوا لبنانيين أم أجانب.
وأكدت المديرية العامة للطيران المدني اللبناني في بيان أن العديد من المسافرين العرب والأجانب وصلوا مؤخراً إلى بيلاروسيا انطلاقاً من بيروت عبر رحلات لشركات طيران مختلفة من بينها الخطوط الجوية البيلاروسية بيلافيا Belavia بغية الدخول إلى الاتحاد الأوروبي بالتعاون مع شبكات تهريب.
يأتي ذلك بعد القيود التي فرضتها العديد من المطارات لمنع مواطني عدة دول من السفر إلى بيلاروسيا منها دبي، وتركيا، فيما أعلن العراق عن بدء تسيير أول رحلة عودة للمهاجرين العراقيين من بيلاروسيا، اليوم الخميس.
ويُخيّم آلاف طالبي اللجوء بينهم العشرات من فلسطينيي سوريا على الحدود البيلاروسية البولندية، في ظل ظروف إنسانية غاية بالصعوبة مع انخفاض درجات الحرارة وشح المواد الغذائية، ناهيك عن الاستعمال المفرط للقوة بحق اللاجئين من قبل حرس الحدود البولندي.
مجموعة العمل ـ لبنان
أعلنت السلطات اللبنانية إتخاذ إجراءات تقييد حركة السفر إلى بيلاروسيا أسوة بعدد من الدول، وسط تصاعد أزمة اللاجئين العالقين على الحدود البيلاروسية البولندية، ومحاولات الدول لمنع الوصول إليها.
واستثنت الإجراءات مواطني بيلاروسيا واللبنانيين الحاملين تأشيرة دخول وكلّ الحاصلين على تصريح إقامة في بيلاروسيا، أكانوا لبنانيين أم أجانب.
وأكدت المديرية العامة للطيران المدني اللبناني في بيان أن العديد من المسافرين العرب والأجانب وصلوا مؤخراً إلى بيلاروسيا انطلاقاً من بيروت عبر رحلات لشركات طيران مختلفة من بينها الخطوط الجوية البيلاروسية بيلافيا Belavia بغية الدخول إلى الاتحاد الأوروبي بالتعاون مع شبكات تهريب.
يأتي ذلك بعد القيود التي فرضتها العديد من المطارات لمنع مواطني عدة دول من السفر إلى بيلاروسيا منها دبي، وتركيا، فيما أعلن العراق عن بدء تسيير أول رحلة عودة للمهاجرين العراقيين من بيلاروسيا، اليوم الخميس.
ويُخيّم آلاف طالبي اللجوء بينهم العشرات من فلسطينيي سوريا على الحدود البيلاروسية البولندية، في ظل ظروف إنسانية غاية بالصعوبة مع انخفاض درجات الحرارة وشح المواد الغذائية، ناهيك عن الاستعمال المفرط للقوة بحق اللاجئين من قبل حرس الحدود البولندي.