مجموعة العمل ـ ريف دمشق
أطلق نشطاء من أبناء مناطق ريف دمشق الجنوبي مناشدات لتحسين الواقع الخدمي في مناطقهم بعد تردي الأوضاع المعيشية وانقطاع جميع الخدمات الأساسية.
وقال مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق الجنوبي "إن الأهالي رفعوا العديد من المطالبات لإيجاد حلول حقيقية لجميع المشاكل أو لتخفيف التقنين المستمر على الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والماء، ولكن دون جدوى بل زادت ساعات التقنين مع دخول فصل الشتاء.
من جانبه قال أحد الأهالي" إن الوضع الحالي لم يعد يطاق لقد تحملنا الحرب طيلة السنوات السابقة وصبرنا ولم نشتكي، واليوم خرجت الأمور عن الحد المعقول للتحمل فلم نعد نستطيع حفظ مانطبخه ليكفينا ثلاثة أيام، بسبب الإنقطاع المستمر للكهرباء، ولم نعد نجد الماء لغسل وجوهنا عند كل صباح، بعد أن وصل سعر الصهريج الواحد 5000 ليرة سورية، لقد تعبنا ويجب إيجاد حلول إسعافية سريعة".
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في مناطق ريف دمشق الجنوبي (السيدة زينب/ البحدلية/ الذيابية/الحسينية/سبينة) أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع تدهور الإقتصاد السوري، وانتشار البطالة وقلة الموارد المالية.
مجموعة العمل ـ ريف دمشق
أطلق نشطاء من أبناء مناطق ريف دمشق الجنوبي مناشدات لتحسين الواقع الخدمي في مناطقهم بعد تردي الأوضاع المعيشية وانقطاع جميع الخدمات الأساسية.
وقال مراسل مجموعة العمل في ريف دمشق الجنوبي "إن الأهالي رفعوا العديد من المطالبات لإيجاد حلول حقيقية لجميع المشاكل أو لتخفيف التقنين المستمر على الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والماء، ولكن دون جدوى بل زادت ساعات التقنين مع دخول فصل الشتاء.
من جانبه قال أحد الأهالي" إن الوضع الحالي لم يعد يطاق لقد تحملنا الحرب طيلة السنوات السابقة وصبرنا ولم نشتكي، واليوم خرجت الأمور عن الحد المعقول للتحمل فلم نعد نستطيع حفظ مانطبخه ليكفينا ثلاثة أيام، بسبب الإنقطاع المستمر للكهرباء، ولم نعد نجد الماء لغسل وجوهنا عند كل صباح، بعد أن وصل سعر الصهريج الواحد 5000 ليرة سورية، لقد تعبنا ويجب إيجاد حلول إسعافية سريعة".
ويعاني اللاجئون الفلسطينيون في مناطق ريف دمشق الجنوبي (السيدة زينب/ البحدلية/ الذيابية/الحسينية/سبينة) أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع تدهور الإقتصاد السوري، وانتشار البطالة وقلة الموارد المالية.
