مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
اشتكى أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين من انتشار الكلاب الشاردة بأعداد كبيرة في شوارع المخيم، ما يسبب حالة من الهلع والخوف لدى النساء والأطفال.
وطالب الأهالي بلدية اليرموك أخذ دورها ومعالجة المشكلة قبل أن تتفاقم وتصبح الكلاب أكثر شراسة، كما حدث في العديد من المناطق السكانية التي انتشرت فيها الكلاب وباتت مصدر قلق وخوف.
من جانبهم أكد نشطاء على أهمية معالجة هذه الظاهرة خاصة وأن المخيم لازال يفتقر لأدنى متطلبات الحياة، والخدمات التي من شأنها وضع حد لانتشار الكلاب، كإضاءة الشوارع وإعادة الحياة إلى المخيم.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
اشتكى أهالي مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين من انتشار الكلاب الشاردة بأعداد كبيرة في شوارع المخيم، ما يسبب حالة من الهلع والخوف لدى النساء والأطفال.
وطالب الأهالي بلدية اليرموك أخذ دورها ومعالجة المشكلة قبل أن تتفاقم وتصبح الكلاب أكثر شراسة، كما حدث في العديد من المناطق السكانية التي انتشرت فيها الكلاب وباتت مصدر قلق وخوف.
من جانبهم أكد نشطاء على أهمية معالجة هذه الظاهرة خاصة وأن المخيم لازال يفتقر لأدنى متطلبات الحياة، والخدمات التي من شأنها وضع حد لانتشار الكلاب، كإضاءة الشوارع وإعادة الحياة إلى المخيم.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية.