مجموعة العمل – الأردن
كشفت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد خلال زيارتها إلى مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن اليوم الجمعة 19/11 إن البيئة الحالية في سوريا "غير مواتية" لعودة اللاجئين.
وأشارت غرينفيلد إلى أن هدف اللاجئين النهائي هو العودة إلى ديارهم، مشددة على أن هذا الأمر سمعته من اللاجئين السوريين الذين أكدوا لها أن هدفهم النهائي هو العودة إلى وطنهم، إلا أنهم لا يزالون خائفين من الأوضاع في سوريا وأنهم غير مستعدين للعودة".
وطالبت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة المجتمع الدولي بأن يكون يقظاً في ضمان عودة أي لاجئ بشكل آمن وطوعي وبما يحفظ كرامته".
وتسببت الحرب التي اندلعت في سورية منتصف شهر آذار/مارس 2011 بنزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها، بينهم أكثر من 200 ألف لاجئ فلسطيني، فروا بشكل أساسي إلى حوالي 20 بلداً منها الأردن – لبنان – غزة – مصر – السودان - ودول الاتحاد الأوروبي.
ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ فلسطيني في الأردن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
مجموعة العمل – الأردن
كشفت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد خلال زيارتها إلى مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن اليوم الجمعة 19/11 إن البيئة الحالية في سوريا "غير مواتية" لعودة اللاجئين.
وأشارت غرينفيلد إلى أن هدف اللاجئين النهائي هو العودة إلى ديارهم، مشددة على أن هذا الأمر سمعته من اللاجئين السوريين الذين أكدوا لها أن هدفهم النهائي هو العودة إلى وطنهم، إلا أنهم لا يزالون خائفين من الأوضاع في سوريا وأنهم غير مستعدين للعودة".
وطالبت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة المجتمع الدولي بأن يكون يقظاً في ضمان عودة أي لاجئ بشكل آمن وطوعي وبما يحفظ كرامته".
وتسببت الحرب التي اندلعت في سورية منتصف شهر آذار/مارس 2011 بنزوح وتشريد أكثر من نصف السكان داخل البلاد وخارجها، بينهم أكثر من 200 ألف لاجئ فلسطيني، فروا بشكل أساسي إلى حوالي 20 بلداً منها الأردن – لبنان – غزة – مصر – السودان - ودول الاتحاد الأوروبي.
ووفقاً لإحصائيات الأونروا، يعيش أكثر من (17500) لاجئ فلسطيني في الأردن فروا من الحرب السورية، ويواجهون أوضاعاً قانونية ومعيشية غاية في السوء.
