مجموعة العمل – مخيم الحسينية
طالب أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق عبر مراسل مجموعة العمل ومنصات التواصل الاجتماعي وبرامج الشكاوى في التلفزيون السوري الرسمي؛ بعدالة تقنين التيار الكهربائي ووضع برنامج واضح للتقنين، معبرين عن سخطهم من عدم حصولهم على حقهم في ساعات وصل الكهرباء على غرار المناطق المجاورة في الريف والمدينة ليتمكنوا من الاستفادة من تعبئة المياه والقيام بأعمال المنزل.
ويعاني مخيم الحسينية، من نقص حاد في امدادات الطاقة والانقطاعات الكهربائية المتكررة وعدم وجود برنامج محدد، وزيادة في ساعات تقنين التيار الكهربائي التي تصل إلى أكثر من 6 ساعات قطع وساعة وصل واحدة فقط إن حصل وتم الوصل، وقد لا يصل مجموع ساعات الوصل في النهار الواحد لساعتين، لتصبح أغلب حارات وأزقة المخيم دون كهرباء.
بدورهم اشتكى أهالي المخيم من عدم اهتمام واكتراث شركة الكهرباء ومكتب الطوارئ التابع للمنطقة بالشكاوى المتعددة المقدمة لهم، وتباطئهم في إصلاح الأعطال وصيانة الشبكة، وابتزازهم للأهالي حيث يرفضون الحضور قبل حصولهم على المال (اكرامية تجمع من أهالي الحي) وفي حال تذمر أحد السكان أو اشتكى لمسؤول أكبر يعاقب البقية بالحرمان من الكهرباء أو رفض الصيانة تحت حجج وذرائع متنوعة.
كما يشكو سكان مخيم الحسينية من نقص الخدمات وتردي البنى التحتية، لا سيما شبكة الطرق والإنارة والنظافة والمياه، وتراكم النفايات في حارات وأزقة مخيمهم، ومشكلة عدم توفر المياه وأزمة في المواصلات.
مجموعة العمل – مخيم الحسينية
طالب أهالي مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق عبر مراسل مجموعة العمل ومنصات التواصل الاجتماعي وبرامج الشكاوى في التلفزيون السوري الرسمي؛ بعدالة تقنين التيار الكهربائي ووضع برنامج واضح للتقنين، معبرين عن سخطهم من عدم حصولهم على حقهم في ساعات وصل الكهرباء على غرار المناطق المجاورة في الريف والمدينة ليتمكنوا من الاستفادة من تعبئة المياه والقيام بأعمال المنزل.
ويعاني مخيم الحسينية، من نقص حاد في امدادات الطاقة والانقطاعات الكهربائية المتكررة وعدم وجود برنامج محدد، وزيادة في ساعات تقنين التيار الكهربائي التي تصل إلى أكثر من 6 ساعات قطع وساعة وصل واحدة فقط إن حصل وتم الوصل، وقد لا يصل مجموع ساعات الوصل في النهار الواحد لساعتين، لتصبح أغلب حارات وأزقة المخيم دون كهرباء.
بدورهم اشتكى أهالي المخيم من عدم اهتمام واكتراث شركة الكهرباء ومكتب الطوارئ التابع للمنطقة بالشكاوى المتعددة المقدمة لهم، وتباطئهم في إصلاح الأعطال وصيانة الشبكة، وابتزازهم للأهالي حيث يرفضون الحضور قبل حصولهم على المال (اكرامية تجمع من أهالي الحي) وفي حال تذمر أحد السكان أو اشتكى لمسؤول أكبر يعاقب البقية بالحرمان من الكهرباء أو رفض الصيانة تحت حجج وذرائع متنوعة.
كما يشكو سكان مخيم الحسينية من نقص الخدمات وتردي البنى التحتية، لا سيما شبكة الطرق والإنارة والنظافة والمياه، وتراكم النفايات في حارات وأزقة مخيمهم، ومشكلة عدم توفر المياه وأزمة في المواصلات.
