مجموعة العمل – معتقلون
تشير الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن (54) لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم سبينة بريف دمشق بينهم (52) رجلاً، وامرأتان مغيبون قسرياً في سجون الأجهزة الأمنية السورية.
حيث تتكتم أفرع أمن ومخابرات النظام عن أسماء المعتقلين الفلسطينيين لديها، الأمر الذي يجعل من معرفة مصائر المعتقلين شبه مستحيلة، باستثناء بعض المعلومات الواردة من المفرج عنهم التي يتم الحصول عليها بين فترة وأخرى.
فيما تمكن فريق الرصد والتوثيق لدى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من توثيق قضاء أكثر من (620) لاجئ تحت التعذيب في السجون التابعة للنظام السوري.
مجموعة العمل – معتقلون
تشير الاحصائيات الموثقة لمجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية أن (54) لاجئاً فلسطينياً من أبناء مخيم سبينة بريف دمشق بينهم (52) رجلاً، وامرأتان مغيبون قسرياً في سجون الأجهزة الأمنية السورية.
حيث تتكتم أفرع أمن ومخابرات النظام عن أسماء المعتقلين الفلسطينيين لديها، الأمر الذي يجعل من معرفة مصائر المعتقلين شبه مستحيلة، باستثناء بعض المعلومات الواردة من المفرج عنهم التي يتم الحصول عليها بين فترة وأخرى.
فيما تمكن فريق الرصد والتوثيق لدى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية من توثيق قضاء أكثر من (620) لاجئ تحت التعذيب في السجون التابعة للنظام السوري.