|مجموعة العمل| سوريا
أطلق ناشطون فلسطينيون حملة إلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي بعنوان "من حقي المساعدة الشهرية"، بهدف الضغط على وكالة الأونروا من أجل جعل مساعداتها النقدية التي تقدمها للاجئين الفلسطينيين في سورية بشكل شهري بدل من كل أربعة أشهر.
وطالب النشطاء الفصائل الفلسطينية الوقوف إلى جانب أبناء شعبهم، ورفع مطالبهم إلى وكالة الغوث والضغط عليها لزيادة مساعداتها المالية وجعلها بشكل شهري، والوقوف على حاجاتهم وتحسين أوضاعهم المعيشية والاقتصادية بما ينعكس بشكل إيجابي على حياتهم اليومية.
وتوزع الأونروا مبالغ طارئة كل أربعة أشهر على اللاجئين الفلسطينيين في سورية لفئتين من المستفيدين، حيث تمنح كل فرد من الأسرة للحالات العادية مبلغ (. 112,500 ليرة سورية) للشخص الواحد، في حين تمنح مبلغ (175,000 ليرة سورية) لكل فرد في الأسرة للعائلات الأكثر عوزًا وفقرًا.
هذا ويعيش نحو 91% من عائلات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا في فقر مدقع بأقل من دولارين أمريكيين للشخص في اليوم، وسط اضطرار 40% منهم للنزوح عن بيوتهم ومناطقهم.
|مجموعة العمل| سوريا
أطلق ناشطون فلسطينيون حملة إلكترونية على منصات التواصل الاجتماعي بعنوان "من حقي المساعدة الشهرية"، بهدف الضغط على وكالة الأونروا من أجل جعل مساعداتها النقدية التي تقدمها للاجئين الفلسطينيين في سورية بشكل شهري بدل من كل أربعة أشهر.
وطالب النشطاء الفصائل الفلسطينية الوقوف إلى جانب أبناء شعبهم، ورفع مطالبهم إلى وكالة الغوث والضغط عليها لزيادة مساعداتها المالية وجعلها بشكل شهري، والوقوف على حاجاتهم وتحسين أوضاعهم المعيشية والاقتصادية بما ينعكس بشكل إيجابي على حياتهم اليومية.
وتوزع الأونروا مبالغ طارئة كل أربعة أشهر على اللاجئين الفلسطينيين في سورية لفئتين من المستفيدين، حيث تمنح كل فرد من الأسرة للحالات العادية مبلغ (. 112,500 ليرة سورية) للشخص الواحد، في حين تمنح مبلغ (175,000 ليرة سورية) لكل فرد في الأسرة للعائلات الأكثر عوزًا وفقرًا.
هذا ويعيش نحو 91% من عائلات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا في فقر مدقع بأقل من دولارين أمريكيين للشخص في اليوم، وسط اضطرار 40% منهم للنزوح عن بيوتهم ومناطقهم.