|مجموعة العمل| غزة
قالت لجنة متابعة شؤون اللاجئين من سوريا إلى غزة عن انخفاض إن أعداد العائلات الفلسطينية السورية التي عادت إلى غزة انخفضت من 360 عائلة إلى نحو 130 أسرة.
وعزت اللجنة سبب انخفاض عدد العائلات الفلسطينية العائدة من سورية إلى غزة إلى عمليات لم شمل ضمن ملفات اللجوء إلى أوروبا، وتدهور الأوضاع الاقتصادية، وعدم القدرة على القيام بأعباء الحياة في غزة، وانتشار البطالة والتقليصات الاغاثية سواء المقدمة من الأونروا أو المؤسسات والجمعيات الاغاثية.
وكانت العائلات الفلسطينية العائدة من سورية إلى غزة اشتكت مما وصفته بالتقصير الواضح بالتعامل مع معاناتهم من قبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية، منوهين إلى أنهم يعيشون أزمات متراكمة وأوضاع معيشية مأساوية نتيجة ما يمر به العالم من انتشار جائحة فايروس كورونا المستجد، والحصار المفروض على قطاع غزة وعدم الاعتراف بهم كلاجئين من قبل السلطة الفلسطينية، التي لم تطبق قراراتها ووعودها بخصوص اللاجئين.
في حين كشفت وزارة الشؤون الاجتماعية في غزة سابقاً، أن 59% من الأسر الفلسطينية من سورية وليبيا واليمن في غزة تعاني من الفقر المدقع.
وتواجه حوالي (130) أسرة فلسطينية عادت من سورية إلى قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، التي يتسبب بها الاحتلال "الإسرائيلي".
|مجموعة العمل| غزة
قالت لجنة متابعة شؤون اللاجئين من سوريا إلى غزة عن انخفاض إن أعداد العائلات الفلسطينية السورية التي عادت إلى غزة انخفضت من 360 عائلة إلى نحو 130 أسرة.
وعزت اللجنة سبب انخفاض عدد العائلات الفلسطينية العائدة من سورية إلى غزة إلى عمليات لم شمل ضمن ملفات اللجوء إلى أوروبا، وتدهور الأوضاع الاقتصادية، وعدم القدرة على القيام بأعباء الحياة في غزة، وانتشار البطالة والتقليصات الاغاثية سواء المقدمة من الأونروا أو المؤسسات والجمعيات الاغاثية.
وكانت العائلات الفلسطينية العائدة من سورية إلى غزة اشتكت مما وصفته بالتقصير الواضح بالتعامل مع معاناتهم من قبل وكالة "الأونروا" ومنظمة التحرير والفصائل الفلسطينية، منوهين إلى أنهم يعيشون أزمات متراكمة وأوضاع معيشية مأساوية نتيجة ما يمر به العالم من انتشار جائحة فايروس كورونا المستجد، والحصار المفروض على قطاع غزة وعدم الاعتراف بهم كلاجئين من قبل السلطة الفلسطينية، التي لم تطبق قراراتها ووعودها بخصوص اللاجئين.
في حين كشفت وزارة الشؤون الاجتماعية في غزة سابقاً، أن 59% من الأسر الفلسطينية من سورية وليبيا واليمن في غزة تعاني من الفقر المدقع.
وتواجه حوالي (130) أسرة فلسطينية عادت من سورية إلى قطاع غزة صعوبات معيشية غاية في القسوة بعد أن فروا من الحرب الدائرة في سورية، حيث يعانون من عدم قدرتهم على تأمين السكن والعمل، بسبب الأوضاع الكارثية التي يعيشها قطاع غزة، التي يتسبب بها الاحتلال "الإسرائيلي".
