map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

مجموعة من الناشطين يطلقون حملتهم الإعلامية تحت عنوان " ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻌاً ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺃﻗﻮﻯ "

تاريخ النشر : 30-04-2015
مجموعة من الناشطين يطلقون حملتهم الإعلامية تحت عنوان " ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻌاً ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺃﻗﻮﻯ "

بدأ مجموعة من الناشطين اليوم حملتهم الإعلامية تحت عنوان " ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻌاً ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺃﻗﻮﻯ " وذلك عبر وسائل التواصل الإجتماعي  ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﺍﻷ‌ﻫﺎﻟﻲ إﻟﻰ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ .
وقال الناشطون أن الحملة ستكون على عدة أيام ، وستبدأ بإرسال رسالة موحدة إلى عدد من الصفحات والمواقع التابعة للحكومية السورية وعدد من المسئولين وعلى رأسهم الرئيس السوري ، بالإضافة إلى القنوات والإذاعات السورية . 
وجاءت الرسالة تحت عنوان "رسالة من أهالي مخيم أو بلدة الحسينية ..كثرت الوعود ولم نعود "

واستنكر الناشطون فيها بكثرة وعود المسئولين السوريين عن قرب عودة الاهالي للحسينية وكان آخرها حسب الرسالة " بداية العام الحالي حيث تحدث وزير المصالحة الوطنية عن الحسينية في مقابلة لتلفزيون الإخبارية السورية وقال بأن أهالي الحسينية سيكونون في بيوتهم خلال الأشهر الثلاثة الأولى من (2015) .

وأضاف الناشطون " ثم جاءت الوعود الواحد تلو الآخر بأن العودة اقتربت والعودة خلال أيام وما إلى ذلك حتى أننا رأينا العمل الفعلي لإصلاح البنية التحتية في الحسينية وقد تم تقدير الميزانية للعمل بمليار ليرة سورية وتم إنجاز غالبية الأعمال في الحسينية .
ورفض الناشطون الحجج الواهية للمسئولين عن تأخير عودة الأهالي إلى الحسينية ، وتساءلوا عن سبب تأخير عودة أهالي الحسينية بعد أن تم تقديم كل ما طلب منهم للعودة .

وختم الناشطون قولهم " لقد سئمنا الوعود الكاذبة في كل مرة ، لا نريد وعوداً نريد أن نعرف إن كنا سنعود أم لا ، فالجواب بكلمة لا هو أرحم لدينا من أن نبقى متأملين وعوداً لم تصدق يوما "
يشار إلى استمرار الجيش النظامي السوري بمنع ويماطل بعودة أهالي مخيم الحسينية بريف دمشق منذ (563) يوماً ، وذلك بالرغم من سيطرته التامة على المخيم  منذ يوم 17 تشرين الأول- أكتوبر 2013 وتقوم حواجزه بإغلاق مداخل المخيم ومنع أهله من العودة إليه .
 في حين تعاني الأهالي المهجرة من أوضاع معيشية قاسية حيث توزعوا على المناطق المجاورة واضطروا إلى استئجار المنازل بمبالغ مرتفعة ، مما زاد من الأعباء الاقتصادية في ظل انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة نتيجة الحرب الدائرة في سوريا 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1644

بدأ مجموعة من الناشطين اليوم حملتهم الإعلامية تحت عنوان " ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻣﻌاً ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺻﻮﺗﻨﺎ ﺃﻗﻮﻯ " وذلك عبر وسائل التواصل الإجتماعي  ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﺍﻷ‌ﻫﺎﻟﻲ إﻟﻰ ﺍﻟﺤﺴﻴﻨﻴﺔ .
وقال الناشطون أن الحملة ستكون على عدة أيام ، وستبدأ بإرسال رسالة موحدة إلى عدد من الصفحات والمواقع التابعة للحكومية السورية وعدد من المسئولين وعلى رأسهم الرئيس السوري ، بالإضافة إلى القنوات والإذاعات السورية . 
وجاءت الرسالة تحت عنوان "رسالة من أهالي مخيم أو بلدة الحسينية ..كثرت الوعود ولم نعود "

واستنكر الناشطون فيها بكثرة وعود المسئولين السوريين عن قرب عودة الاهالي للحسينية وكان آخرها حسب الرسالة " بداية العام الحالي حيث تحدث وزير المصالحة الوطنية عن الحسينية في مقابلة لتلفزيون الإخبارية السورية وقال بأن أهالي الحسينية سيكونون في بيوتهم خلال الأشهر الثلاثة الأولى من (2015) .

وأضاف الناشطون " ثم جاءت الوعود الواحد تلو الآخر بأن العودة اقتربت والعودة خلال أيام وما إلى ذلك حتى أننا رأينا العمل الفعلي لإصلاح البنية التحتية في الحسينية وقد تم تقدير الميزانية للعمل بمليار ليرة سورية وتم إنجاز غالبية الأعمال في الحسينية .
ورفض الناشطون الحجج الواهية للمسئولين عن تأخير عودة الأهالي إلى الحسينية ، وتساءلوا عن سبب تأخير عودة أهالي الحسينية بعد أن تم تقديم كل ما طلب منهم للعودة .

وختم الناشطون قولهم " لقد سئمنا الوعود الكاذبة في كل مرة ، لا نريد وعوداً نريد أن نعرف إن كنا سنعود أم لا ، فالجواب بكلمة لا هو أرحم لدينا من أن نبقى متأملين وعوداً لم تصدق يوما "
يشار إلى استمرار الجيش النظامي السوري بمنع ويماطل بعودة أهالي مخيم الحسينية بريف دمشق منذ (563) يوماً ، وذلك بالرغم من سيطرته التامة على المخيم  منذ يوم 17 تشرين الأول- أكتوبر 2013 وتقوم حواجزه بإغلاق مداخل المخيم ومنع أهله من العودة إليه .
 في حين تعاني الأهالي المهجرة من أوضاع معيشية قاسية حيث توزعوا على المناطق المجاورة واضطروا إلى استئجار المنازل بمبالغ مرتفعة ، مما زاد من الأعباء الاقتصادية في ظل انعدام الموارد المالية وانتشار البطالة نتيجة الحرب الدائرة في سوريا 

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/1644