|مجموعة العمل| الشمال السوري|
وزعت جمعية خير أمة بالتعاون مع مؤسسة شفق سلات غذائية على العائلات الفلسطينية والسورية المهجرة إلى مخيمات الشمال السوري، وذلك لمد يد العون والمساعدة لهم والتخفيف من معاناتهم.
كما قامت خير أمة بتوزيع ألبسة شتوية للأطفال الفلسطينيين والسوريين، بهدف إدخال السرور والدفء على قلوب الأطفال النازحين والتخفيف من العبء الواقع على كاهل الأسر النازحة والفقيرة في ظل ظروف النزوح الصعبة وانعدام الدخل وتزايد الفقر وفقدان مصادر الدخل مع ارتفاع الأسعار.
وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية تقيم في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تعاني تلك الأسر من أوضاع إنسانية توصف بالكارثية، نتيجة تخلي وكالة الأونروا عنهم وعدم تقديم مساعدات مادية لهم، وعدم اكتراث السلطة والفصائل الفلسطينية بهم، وتجاهلها لمأساتهم ومعاناتهم.
|مجموعة العمل| الشمال السوري|
وزعت جمعية خير أمة بالتعاون مع مؤسسة شفق سلات غذائية على العائلات الفلسطينية والسورية المهجرة إلى مخيمات الشمال السوري، وذلك لمد يد العون والمساعدة لهم والتخفيف من معاناتهم.
كما قامت خير أمة بتوزيع ألبسة شتوية للأطفال الفلسطينيين والسوريين، بهدف إدخال السرور والدفء على قلوب الأطفال النازحين والتخفيف من العبء الواقع على كاهل الأسر النازحة والفقيرة في ظل ظروف النزوح الصعبة وانعدام الدخل وتزايد الفقر وفقدان مصادر الدخل مع ارتفاع الأسعار.
وتشير احصائيات غير رسمية إلى أن 1488 عائلة فلسطينية تقيم في ثلاث مناطق رئيسية في الشمال وهي منطقة إدلب وريفها ومنطقة عفرين (غصن الزيتون) وريف حلب الشمالي (درع الفرات)، حيث تعاني تلك الأسر من أوضاع إنسانية توصف بالكارثية، نتيجة تخلي وكالة الأونروا عنهم وعدم تقديم مساعدات مادية لهم، وعدم اكتراث السلطة والفصائل الفلسطينية بهم، وتجاهلها لمأساتهم ومعاناتهم.