مجموعة العمل ـ مخيم جرمانا
اشتكى أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين من انقطاع المياه عن منازلهم وعدم قدرتهم على شرائها بسبب الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن عطلاً أصاب أحد الكابلات المسؤولة عن تغذية خزان الماء المخصص لحارات وشوارع حي بستان طلال و حارة القيطية.
من جانبهم أكد نشطاء أن أزمة المياه مرتبطة بشكل كبير بمشكلة الكهرباء والتقنين الطويل حيث بلغت ساعات التقنين في الفترة الأخيرة قرابة 11 ساعة مما أثر بشكل سلبي على آلية ضخ وتعبئة الخزانات الرئيسية المغذية للأحياء.
وطالب النشطاء مسؤول لجنة التنمية الاجتماعية والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين في سوريا بضرورة إيجاد حلول عملية سريعة ومنها شراء مولدة أو تركيب ألواح طاقة شمسية تغطي كل خزانات المخيم.
ويعاني أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنية التحتية، ناهيك عن انتشار البطالة وقلة الموارد المالية.
مجموعة العمل ـ مخيم جرمانا
اشتكى أهالي مخيم جرمانا للاجئين الفلسطينيين من انقطاع المياه عن منازلهم وعدم قدرتهم على شرائها بسبب الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة.
وقال مراسل مجموعة العمل في المخيم إن عطلاً أصاب أحد الكابلات المسؤولة عن تغذية خزان الماء المخصص لحارات وشوارع حي بستان طلال و حارة القيطية.
من جانبهم أكد نشطاء أن أزمة المياه مرتبطة بشكل كبير بمشكلة الكهرباء والتقنين الطويل حيث بلغت ساعات التقنين في الفترة الأخيرة قرابة 11 ساعة مما أثر بشكل سلبي على آلية ضخ وتعبئة الخزانات الرئيسية المغذية للأحياء.
وطالب النشطاء مسؤول لجنة التنمية الاجتماعية والهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين في سوريا بضرورة إيجاد حلول عملية سريعة ومنها شراء مولدة أو تركيب ألواح طاقة شمسية تغطي كل خزانات المخيم.
ويعاني أهالي مخيم جرمانا أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنية التحتية، ناهيك عن انتشار البطالة وقلة الموارد المالية.