map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الأونروا: ذوي الإعاقة من فلسطينيي سورية يفتقرون إلى الخدمات الطبية

تاريخ النشر : 12-12-2021
الأونروا: ذوي الإعاقة من فلسطينيي سورية يفتقرون إلى الخدمات الطبية

مجموعة العمل - الأونروا
كشفت نتائج تقييم لوكالة الأونروا أجري في سوريا، إن ذوي الإعاقة من اللاجئين الفلسطينيين في سورية يفتقرون إلى الإمدادات والخدمات الطبية الأساسية.
وقالت الوكالة في بيان لها بمناسبة اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، إن العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة، الذين غالباً ما كانوا محاصرين في حلقة مفرغة من الفقر والإعاقة، لم يكونوا مستعدين لمواجهة جائحة كورونا وما يرتبط بها من قيود على الحركة لأنهم كانوا يفتقرون إلى الموارد اللازمة لتخزين الإمدادات الغذائية والأدوية الأساسية.
وأضافت الأونروا، أن ذوي الإعاقة واجهوا صعوبة أكبر في ممارسة التدابير الوقائية بسبب وسائل الاتصال، التي يتعذر وصولهم إليها والعوائق التي تحول دون الوصول إلى مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة. 
وأشارت إلى أنه لم يتم النظر بشكل كاف إلى الأشخاص ذوي الإعاقة وإعطائهم الأولوية للحصول على الرعاية الصحية بسبب عدم فهم المخاطر المتزايدة التي قد يواجهونها والتصورات السلبية حول قيمتهم في المجتمع.
من جانبها تؤكد مجموعة العمل أن التعب والتهجير والإهمال زاد من معاناة أطفال فلسطينيي سورية، وأدى إلى تدهور أوضاع ذوي الإعاقة الصحية منهم بشكل خاص، ويعد الطفل الفلسطيني السوري والسوري في بلدان اللجوء، الحلقة الأكثر تأثراً بانعكاسات الحرب الدائرة في سورية، التي زادت من معاناة العديد منهم بفقدان ذويهم، إضافة إلى الإصابات الجسدية التي حملوها في رحلة اللجوء.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16510

مجموعة العمل - الأونروا
كشفت نتائج تقييم لوكالة الأونروا أجري في سوريا، إن ذوي الإعاقة من اللاجئين الفلسطينيين في سورية يفتقرون إلى الإمدادات والخدمات الطبية الأساسية.
وقالت الوكالة في بيان لها بمناسبة اليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، إن العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة، الذين غالباً ما كانوا محاصرين في حلقة مفرغة من الفقر والإعاقة، لم يكونوا مستعدين لمواجهة جائحة كورونا وما يرتبط بها من قيود على الحركة لأنهم كانوا يفتقرون إلى الموارد اللازمة لتخزين الإمدادات الغذائية والأدوية الأساسية.
وأضافت الأونروا، أن ذوي الإعاقة واجهوا صعوبة أكبر في ممارسة التدابير الوقائية بسبب وسائل الاتصال، التي يتعذر وصولهم إليها والعوائق التي تحول دون الوصول إلى مرافق المياه والصرف الصحي والنظافة. 
وأشارت إلى أنه لم يتم النظر بشكل كاف إلى الأشخاص ذوي الإعاقة وإعطائهم الأولوية للحصول على الرعاية الصحية بسبب عدم فهم المخاطر المتزايدة التي قد يواجهونها والتصورات السلبية حول قيمتهم في المجتمع.
من جانبها تؤكد مجموعة العمل أن التعب والتهجير والإهمال زاد من معاناة أطفال فلسطينيي سورية، وأدى إلى تدهور أوضاع ذوي الإعاقة الصحية منهم بشكل خاص، ويعد الطفل الفلسطيني السوري والسوري في بلدان اللجوء، الحلقة الأكثر تأثراً بانعكاسات الحرب الدائرة في سورية، التي زادت من معاناة العديد منهم بفقدان ذويهم، إضافة إلى الإصابات الجسدية التي حملوها في رحلة اللجوء.

 

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16510