مجموعة العمل ـ لبنان
اتسعت دائرة الاحتجاجات ضد سياسة التقليصات التي اتبعتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بحق المهجرين الفلسطينيين من سوريا إلى لبنان رغم الظروف الجوية القاسية.
وشملت الاحتجاجات مناطق متفرقة تتواجد فيها مقار لوكالة الأونروا في بيروت وطرابلس والبقاع وشارك خلالها العشرات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان، وعدد من ممثلي الفصائل الفلسطينية، ومنظمات المجتمع المدني.
من جانبهم أكد المحتجون على استمرارهم في التظاهرات السلمية حتى تعود الأونروا عن قراراتها المجحفة والتي ستعرض مئات العائلات الفلسطينية السورية للحرمان من أبسط حقوقها وتتركها تعيش فقراً مدقعاً، خاصة أن الغالبية العظمى منهم تعتمد اعتماداً كلياً على معونة بدل الإيجار، لدفع إيجارات المنازل في ظل ارتفاع الأسعار جراء الانهيار الاقتصادي في لبنان، وانعدام فرص العمل.
وطالب المحتجون الأونروا والمجتمع الدولي بالعمل على إعادتهم إلى ديارهم المحتلة عام 1948 دون قيد أو شرط بدلاً من إذلالهم بالمساعدات التي لاتكاد تسد رمقهم.
وكانت الأونروا اتخذت قراراً يقضي بإيقاف، مساعدة المال مقابل الغذاء، واستبدال المساعدة الشهرية البالغة 100 دولار للعائلة الواحدة بمبلغ 25 دولارًا للشخص الواحد، مع دفع مبلغ تكميلي 150 دولار لكل عائلة وعلى دفعتين خلال سنة 2022.
مجموعة العمل ـ لبنان
اتسعت دائرة الاحتجاجات ضد سياسة التقليصات التي اتبعتها وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) بحق المهجرين الفلسطينيين من سوريا إلى لبنان رغم الظروف الجوية القاسية.
وشملت الاحتجاجات مناطق متفرقة تتواجد فيها مقار لوكالة الأونروا في بيروت وطرابلس والبقاع وشارك خلالها العشرات من اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان، وعدد من ممثلي الفصائل الفلسطينية، ومنظمات المجتمع المدني.
من جانبهم أكد المحتجون على استمرارهم في التظاهرات السلمية حتى تعود الأونروا عن قراراتها المجحفة والتي ستعرض مئات العائلات الفلسطينية السورية للحرمان من أبسط حقوقها وتتركها تعيش فقراً مدقعاً، خاصة أن الغالبية العظمى منهم تعتمد اعتماداً كلياً على معونة بدل الإيجار، لدفع إيجارات المنازل في ظل ارتفاع الأسعار جراء الانهيار الاقتصادي في لبنان، وانعدام فرص العمل.
وطالب المحتجون الأونروا والمجتمع الدولي بالعمل على إعادتهم إلى ديارهم المحتلة عام 1948 دون قيد أو شرط بدلاً من إذلالهم بالمساعدات التي لاتكاد تسد رمقهم.
وكانت الأونروا اتخذت قراراً يقضي بإيقاف، مساعدة المال مقابل الغذاء، واستبدال المساعدة الشهرية البالغة 100 دولار للعائلة الواحدة بمبلغ 25 دولارًا للشخص الواحد، مع دفع مبلغ تكميلي 150 دولار لكل عائلة وعلى دفعتين خلال سنة 2022.