مجموعة العمل – مخيم النيرب
استقبل أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب "أمانيا مايكل إيبيي" مدير شؤون الأونروا في سوريا، واجتمع مع "محمد شريح" مدير المنطقة الشمالية و "إيمار زينة" مديرة مؤسسة اللاجئين في حلب وممثلين عن أهالي المخيم. وقالت مصادر محلية للمجوعة إن الاجتماع تناول عدة نقاط أبرزها، توزيع إعانة مالية بداية العام القادم على قسمين القسم الأول الأكثر عوزا (112500) ليرة سورية، و(82500) ل.س لباقي العائلات، إضافة إلى توزيع سلة غذائية لكل العائلات.
كما تناول الاجتماع تأجيل توزيع إعانة المحروقات بعد رفض المدير العام لمؤسسة اللاجئين "قاسم حسين" حصرها على العائلات الأكثر عوزاُ، على أن تشمل جميع العائلات، وتحسين وضع عقود الموظفين المياومين في وكالة الأونروا.
وحول مخيم حندرات، بحث المجتمعون ترميم مدرسة حندرات والعيادة الصحية وتجهيزهما حتى مطلع العام الدراسي القادم، وترميم البيوت المؤهلة للسكن في مخيم حندرات حيث يدفع مبلغ مالي تقديري لصاحب المنزل لترميمه، هذا ولم تصدر قرارات رسمية من وكالة الأونروا لما تم التباحث به ومواعيد تطبيقها.
ويعيش فلسطينيو سورية ظروفاً اقتصادية صعبة، خاصة أهالي مخيم حندرات، حيث يعاني المخيم ضعفاً شديداً في البنية التحتية والخدمات الأساسية، ونقصاً حاداً في المعونات والمساعدات الإنسانية، منذ عودة الأهالي إلى مخيمهم.
مجموعة العمل – مخيم النيرب
استقبل أهالي مخيم النيرب للاجئين الفلسطينيين في حلب "أمانيا مايكل إيبيي" مدير شؤون الأونروا في سوريا، واجتمع مع "محمد شريح" مدير المنطقة الشمالية و "إيمار زينة" مديرة مؤسسة اللاجئين في حلب وممثلين عن أهالي المخيم. وقالت مصادر محلية للمجوعة إن الاجتماع تناول عدة نقاط أبرزها، توزيع إعانة مالية بداية العام القادم على قسمين القسم الأول الأكثر عوزا (112500) ليرة سورية، و(82500) ل.س لباقي العائلات، إضافة إلى توزيع سلة غذائية لكل العائلات.
كما تناول الاجتماع تأجيل توزيع إعانة المحروقات بعد رفض المدير العام لمؤسسة اللاجئين "قاسم حسين" حصرها على العائلات الأكثر عوزاُ، على أن تشمل جميع العائلات، وتحسين وضع عقود الموظفين المياومين في وكالة الأونروا.
وحول مخيم حندرات، بحث المجتمعون ترميم مدرسة حندرات والعيادة الصحية وتجهيزهما حتى مطلع العام الدراسي القادم، وترميم البيوت المؤهلة للسكن في مخيم حندرات حيث يدفع مبلغ مالي تقديري لصاحب المنزل لترميمه، هذا ولم تصدر قرارات رسمية من وكالة الأونروا لما تم التباحث به ومواعيد تطبيقها.
ويعيش فلسطينيو سورية ظروفاً اقتصادية صعبة، خاصة أهالي مخيم حندرات، حيث يعاني المخيم ضعفاً شديداً في البنية التحتية والخدمات الأساسية، ونقصاً حاداً في المعونات والمساعدات الإنسانية، منذ عودة الأهالي إلى مخيمهم.
