مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أقامت مؤسسة "أثر التنموية" حفلاً خاصاً لأطفال مخيم اليرموك وذلك في إطار حملتها "معأ نستطيع في مخيم اليرموك"، وحضر الحفل الذي نظم في مقهى أبو حشيش بساحة العيد، عشرات الأطفال وحشد من الأهالي والوجهاء، وتضمن النشاط فقرات للغناء والألعاب، وفي ختامه وزعت المؤسسة الهدايا على الأطفال المشاركين.
من جانبهم طالب أهالي المخيم بتلبية حاجات أطفالهم المفقودة، وضرورة العمل على تذليل صعوبات حصولهم على التعليم والصحة ووسائل العيش الكريم، وتقديم المساعدة للأطفال جميعاً في ظل الوضع الاقتصادي والخدماتي والمعاشي السيء.
يأتي هذ النشاط في إطار تشجيع بقية أهالي المخيم النازحين للعودة إلى المخيم، وخلق بيئة جيدة تشعر الأطفال بالأمان الذي فقدوه طيلة فترة الحرب، ويقدر عدد العائلات التي تقطن في مخيم اليرموك بنحو 1300 عائلة، 800 منها عادت مؤخراً.
ويفتقر مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية دمشق لمقومات الحياة، حيث تواجه العائلات العائدة إلى المخيم أوضاعاً معيشية مزرية، بسبب عدم توفر الخدمات، إضافة إلى صعوبات كبيرة في تأمين حاجاتهم الأساسية.
مجموعة العمل – مخيم اليرموك
أقامت مؤسسة "أثر التنموية" حفلاً خاصاً لأطفال مخيم اليرموك وذلك في إطار حملتها "معأ نستطيع في مخيم اليرموك"، وحضر الحفل الذي نظم في مقهى أبو حشيش بساحة العيد، عشرات الأطفال وحشد من الأهالي والوجهاء، وتضمن النشاط فقرات للغناء والألعاب، وفي ختامه وزعت المؤسسة الهدايا على الأطفال المشاركين.
من جانبهم طالب أهالي المخيم بتلبية حاجات أطفالهم المفقودة، وضرورة العمل على تذليل صعوبات حصولهم على التعليم والصحة ووسائل العيش الكريم، وتقديم المساعدة للأطفال جميعاً في ظل الوضع الاقتصادي والخدماتي والمعاشي السيء.
يأتي هذ النشاط في إطار تشجيع بقية أهالي المخيم النازحين للعودة إلى المخيم، وخلق بيئة جيدة تشعر الأطفال بالأمان الذي فقدوه طيلة فترة الحرب، ويقدر عدد العائلات التي تقطن في مخيم اليرموك بنحو 1300 عائلة، 800 منها عادت مؤخراً.
ويفتقر مخيم اليرموك جنوب العاصمة السورية دمشق لمقومات الحياة، حيث تواجه العائلات العائدة إلى المخيم أوضاعاً معيشية مزرية، بسبب عدم توفر الخدمات، إضافة إلى صعوبات كبيرة في تأمين حاجاتهم الأساسية.