مجموعة العمل ـ لندن
حذرت الهيئة 302 في لبنان من التبرع الأمريكي الجديد للأونروا متمنية ألا يكون هذا التبرع مشروطاً كإتفاق الإطار الذي تم توقيعه في الشهر السابع من العام الماضي.
جاء ذلك على خلفية إعلان "مكتب السكان واللاجئين والهجرة في وزارة الخارجية الأميركية" منح "الأونروا" مبلغ مالي بقيمة 99 مليون دولار.
وكان مراقبون قد أكدوا في وقت سابق أن اتفاق الإطار الموقع في شهر يوليو/ تموز الماضي يهدف لابتزاز الوكالة سياسياً، وتصفية قضية اللاجئين، باعتبارها جوهر القضية الفلسطينية، والشاهد الحي على النكبة، وتهجير الملايين قسراً، تحت حجة الاستقرار المالي المستدام.
وفي أبريل "نيسان"الماضي، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أنها ستستأنف تمويل الفلسطينيين عبر "الأونروا"، في الوقت الذي سعت فيه واشنطن لاستعادة العلاقات مع السلطة الفلسطينية التي جمدتها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي أوقف تمويل "الأونروا"، بشكل كامل عام 2018.
مجموعة العمل ـ لندن
حذرت الهيئة 302 في لبنان من التبرع الأمريكي الجديد للأونروا متمنية ألا يكون هذا التبرع مشروطاً كإتفاق الإطار الذي تم توقيعه في الشهر السابع من العام الماضي.
جاء ذلك على خلفية إعلان "مكتب السكان واللاجئين والهجرة في وزارة الخارجية الأميركية" منح "الأونروا" مبلغ مالي بقيمة 99 مليون دولار.
وكان مراقبون قد أكدوا في وقت سابق أن اتفاق الإطار الموقع في شهر يوليو/ تموز الماضي يهدف لابتزاز الوكالة سياسياً، وتصفية قضية اللاجئين، باعتبارها جوهر القضية الفلسطينية، والشاهد الحي على النكبة، وتهجير الملايين قسراً، تحت حجة الاستقرار المالي المستدام.
وفي أبريل "نيسان"الماضي، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أنها ستستأنف تمويل الفلسطينيين عبر "الأونروا"، في الوقت الذي سعت فيه واشنطن لاستعادة العلاقات مع السلطة الفلسطينية التي جمدتها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، الذي أوقف تمويل "الأونروا"، بشكل كامل عام 2018.