مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
طالب عدد من أبناء مخيم النيرب بزيادة الوعي بالمشكلات الاجتماعية من خلال ندوات ونصائح تساعد على زيادة الوعي بأهمية التآخي والمحافظة على الروابط الأسرية، بعد أن ظهرت امراض اجتماعية خطيرة ساهمت إلى حد كبير بتفكك بعض العائلات.
وأوضحت مصادر من داخل المخيم أن روايات كثيرة ظهرت في الفترة الأخيرة تتحدث عن عدم عدالة البعض وظلمهم في توزيع الميراث لإخوانهم وأخواتهم أو حرمانهم منه، ضاربين بعرض الحائط الميزان الشرعي والقانوني وغير مكترثين سوى بمصالحهم.
من جانبهم دعا نشطاء إلى أهمية زيادة الوعي و استضافة دعاة ورجال دين وقانونيين على منصات التواصل الاجتماعي، وفي الأماكن العامة والمساجد لتوجيه الأهالي وتعليمهم مايجهلون من مبادئ تساهم في زيادة الترابط الاجتماعي والأُسري.
وساهم طول أمد الصراع الدائر في سوريا بزيادة الآفات الاجتماعية بعموم البلاد ومن أبرزها التفكك الاجتماعي والأسري والطلاق وانتشار البطالة في ظل نقص الخدمات الأساسية وانعدام شبه تام للبنى التحتية.
مجموعة العمل ـ مخيم النيرب
طالب عدد من أبناء مخيم النيرب بزيادة الوعي بالمشكلات الاجتماعية من خلال ندوات ونصائح تساعد على زيادة الوعي بأهمية التآخي والمحافظة على الروابط الأسرية، بعد أن ظهرت امراض اجتماعية خطيرة ساهمت إلى حد كبير بتفكك بعض العائلات.
وأوضحت مصادر من داخل المخيم أن روايات كثيرة ظهرت في الفترة الأخيرة تتحدث عن عدم عدالة البعض وظلمهم في توزيع الميراث لإخوانهم وأخواتهم أو حرمانهم منه، ضاربين بعرض الحائط الميزان الشرعي والقانوني وغير مكترثين سوى بمصالحهم.
من جانبهم دعا نشطاء إلى أهمية زيادة الوعي و استضافة دعاة ورجال دين وقانونيين على منصات التواصل الاجتماعي، وفي الأماكن العامة والمساجد لتوجيه الأهالي وتعليمهم مايجهلون من مبادئ تساهم في زيادة الترابط الاجتماعي والأُسري.
وساهم طول أمد الصراع الدائر في سوريا بزيادة الآفات الاجتماعية بعموم البلاد ومن أبرزها التفكك الاجتماعي والأسري والطلاق وانتشار البطالة في ظل نقص الخدمات الأساسية وانعدام شبه تام للبنى التحتية.