مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
طالب أهالي مخيم اليرموك بتخصيص مراكز خدمية أسوة بالمناطق الأخرى للتخفيف من الأعباء على الأهالي المقيمين داخل المخيم.
وأوضح نشطاء أن المخيم لازال يفتقر للمؤسسات الخدمية كالأفران ومركز توزيع الغاز والمواد الاستهلاكية والغذائية والتي تعتبر من أهم متطلبات الحياة الطبيعية للسكان.
ويضطر الأهالي المقيمين داخل المخيم لقطع مسافات طويلة للحصول على مايحتاجون في ظل انعدام المواصلات وسوء الطرق بسبب الرُكام والمستنقعات المائية الناتجة عن الحُفر في الطرقات و التي سببها القصف الذي تعرض له المخيم إبان الحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والقوات الروسية.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.
مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك
طالب أهالي مخيم اليرموك بتخصيص مراكز خدمية أسوة بالمناطق الأخرى للتخفيف من الأعباء على الأهالي المقيمين داخل المخيم.
وأوضح نشطاء أن المخيم لازال يفتقر للمؤسسات الخدمية كالأفران ومركز توزيع الغاز والمواد الاستهلاكية والغذائية والتي تعتبر من أهم متطلبات الحياة الطبيعية للسكان.
ويضطر الأهالي المقيمين داخل المخيم لقطع مسافات طويلة للحصول على مايحتاجون في ظل انعدام المواصلات وسوء الطرق بسبب الرُكام والمستنقعات المائية الناتجة عن الحُفر في الطرقات و التي سببها القصف الذي تعرض له المخيم إبان الحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام السوري والقوات الروسية.
ويعيش الأهالي القاطنين في مخيم اليرموك أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة مع نقص شديد في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية، وسط صمت منظمة التحرير والفصائل الفلسطينية.
