مجموعة العمل ـ هولندا
أعلنت بلدية خورينكم الهولندية تعيين الطفلة الفلسطينية السورية "لوليا محمد حميد "البالغة من العمر 11 عاماً "عمدة" للأطفال في البلدية.
وتعيش لوليا في بلدية خورينكم الواقعة قرب مدينة دوردريخت جنوب البلاد مع عائلتها التي فرَّت بسبب الصراع الدائر في سوريا منذ مطلع العام 2011 بحثاً عن الأمن والأمان.
من جانبه قال عمدة الأطفال صموئيل هيول ورئيسة البلدية رايني ميليسان إنه تم اختيار الطفلة "لوليا حميد" كعمدة لأطفال البلدية.
وأوضحت البلدية أنه سيتم تعيين عمدة جديد للأطفال كل عام ويتم منح الأطفال فرصة التسجيل والتقديم للمنصب من خلال المدارس، فيما سيعقد اجتماع مجلس البلدية الأول للعام الجديد في 27 يناير كانون الثاني، لتنصيب لوليا عمدة الأطفال الجديدة، وحتى ذلك الحين سيبقى صموئيل رئيساً لبلدية الأطفال.
كما ستقوم لوليا بالعديد من المهام بحسب موقع البلدية، حيث ستشارك بانتظام في أنشطة مختلفة مع العمدة رايني ميليسان كاحتفالات عيد الميلاد، كما ستهتم بالقضايا التي تهم الأطفال في البلدية.
وتمكن العديد من فلسطينيي سوريا كباراً وصغاراً تحقيق الكثير من النجاحات على الصعيدين الشخصي والعام داخل سوريا وخارجها، وفي المناطق التي هُجِّروا إليها بعد فرارهم من الحرب الدائرة.
مجموعة العمل ـ هولندا
أعلنت بلدية خورينكم الهولندية تعيين الطفلة الفلسطينية السورية "لوليا محمد حميد "البالغة من العمر 11 عاماً "عمدة" للأطفال في البلدية.
وتعيش لوليا في بلدية خورينكم الواقعة قرب مدينة دوردريخت جنوب البلاد مع عائلتها التي فرَّت بسبب الصراع الدائر في سوريا منذ مطلع العام 2011 بحثاً عن الأمن والأمان.
من جانبه قال عمدة الأطفال صموئيل هيول ورئيسة البلدية رايني ميليسان إنه تم اختيار الطفلة "لوليا حميد" كعمدة لأطفال البلدية.
وأوضحت البلدية أنه سيتم تعيين عمدة جديد للأطفال كل عام ويتم منح الأطفال فرصة التسجيل والتقديم للمنصب من خلال المدارس، فيما سيعقد اجتماع مجلس البلدية الأول للعام الجديد في 27 يناير كانون الثاني، لتنصيب لوليا عمدة الأطفال الجديدة، وحتى ذلك الحين سيبقى صموئيل رئيساً لبلدية الأطفال.
كما ستقوم لوليا بالعديد من المهام بحسب موقع البلدية، حيث ستشارك بانتظام في أنشطة مختلفة مع العمدة رايني ميليسان كاحتفالات عيد الميلاد، كما ستهتم بالقضايا التي تهم الأطفال في البلدية.
وتمكن العديد من فلسطينيي سوريا كباراً وصغاراً تحقيق الكثير من النجاحات على الصعيدين الشخصي والعام داخل سوريا وخارجها، وفي المناطق التي هُجِّروا إليها بعد فرارهم من الحرب الدائرة.
