مجموعة العمل ـ لندن
أوضحت وزارة الداخلية البريطانية عبر حسابها على تويتر أنها لن تعيد الناس إلى سوريا في ظل الظروف الحالية، مضيفة أن حكومة المملكة المتحدة تتفق مع الأمم المتحدة بأن سوريا لا تزال غير آمنة.
من جانبه أكّد المبعوث البريطاني إلى سوريا، "جوناثان هارغريفز"، عبر حسابه في تويتر أن موقف بريطانيا لم يتغير، إذ ما زالت تعتبر سوريا دولة غير آمنة لعودة اللاجئين.
يأتي هذا التوضيح من وزارة الداخلية بعد ثلاثة أيام على تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية، قالت فيه إنها اطّلعت على رسالة رفض وُجهت من الداخلية البريطانية لطالب لجوء سوري رداً على طلب لجوئه بحجة أن بإمكانه العودة بأمان إلى بلاده.
وكانت منظمة العفو الدولية قد ندّدت في شهر سبتمبر أيلول الماضي، بتعرّض العشرات من اللاجئين الذين عادوا إلى سوريا لأشكال عدة من الانتهاكات على أيدي قوات الأمن السورية ، بينها الاعتقال التعسفي والتعذيب وحتى الاغتصاب.
يذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا" كشفت أن أكثر من 16 لاجئاً فلسطينياً اعتقلوا بعد عودتهم من أوروبا أو دول الجوار إلى سوريا، بينهم 13 شخصاً اعتقلوا بعد عودتهم من لبنان، وثلاثة لاجئين بعد عودتهم من دول الاتحاد الأوروبي السويد، و هولندا وألمانيا.
مجموعة العمل ـ لندن
أوضحت وزارة الداخلية البريطانية عبر حسابها على تويتر أنها لن تعيد الناس إلى سوريا في ظل الظروف الحالية، مضيفة أن حكومة المملكة المتحدة تتفق مع الأمم المتحدة بأن سوريا لا تزال غير آمنة.
من جانبه أكّد المبعوث البريطاني إلى سوريا، "جوناثان هارغريفز"، عبر حسابه في تويتر أن موقف بريطانيا لم يتغير، إذ ما زالت تعتبر سوريا دولة غير آمنة لعودة اللاجئين.
يأتي هذا التوضيح من وزارة الداخلية بعد ثلاثة أيام على تقرير نشرته صحيفة الجارديان البريطانية، قالت فيه إنها اطّلعت على رسالة رفض وُجهت من الداخلية البريطانية لطالب لجوء سوري رداً على طلب لجوئه بحجة أن بإمكانه العودة بأمان إلى بلاده.
وكانت منظمة العفو الدولية قد ندّدت في شهر سبتمبر أيلول الماضي، بتعرّض العشرات من اللاجئين الذين عادوا إلى سوريا لأشكال عدة من الانتهاكات على أيدي قوات الأمن السورية ، بينها الاعتقال التعسفي والتعذيب وحتى الاغتصاب.
يذكر أن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا" كشفت أن أكثر من 16 لاجئاً فلسطينياً اعتقلوا بعد عودتهم من أوروبا أو دول الجوار إلى سوريا، بينهم 13 شخصاً اعتقلوا بعد عودتهم من لبنان، وثلاثة لاجئين بعد عودتهم من دول الاتحاد الأوروبي السويد، و هولندا وألمانيا.
