map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

وزير الزراعة الفلسطيني يزور درعا ويتجاهل مخيمها ومعاناة سكانه

تاريخ النشر : 15-01-2022
وزير الزراعة الفلسطيني يزور درعا ويتجاهل مخيمها ومعاناة سكانه

|مجموعة العمل| درعا|

موجة من الغضب والانتقادات وجهت لوزير الزراعة الفلسطيني الدكتور رياض عطاري، الذي زار محطة بحوث ازرع التابعة لا كساد في محافظة درعا، من قبل العائلات الفلسطينية وعدد من الناشطين بسبب تجاهله زيارة مخيم درعا وتفقد أحوال أبناء شعبه، والاطلاع على معاناتهم وأوضاعهم الإنسانية التي أقل ما يقال عنها بأنها كارثية.

ووفقاً لعدد من الناشطين أن منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية بعيدة كل البعد هموم وألام شعبها الفلسطيني في سورية، وأنها لا تهتم وتكترث إلا بمصالحها وتحقيق مكتسبات خاصة لها على حساب أبناء شعبها، مستشهدين بالزيارة التي نفذها وفد من حركة "فتح" إلى العاصمة السورية دمشق، يوم 6 من كانون الثاني 2022، برئاسة أمين اللجنة المركزية للحركة جبريل الرجوب، الذي تجاهل إدراج ملف فلسطينيي سورية ضمن جدول أعماله ومباحثاته التي يجريها مع السلطات السورية.

وشدد الناشطون على أن أهالي المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية لم يعد لديهم ثقة بقيادة حركة فتح في رام الله التي تستخف بهم وتريد تحقيق مكتسبات سياسية خاصة بها على حساب أبناء شعبها.

ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا بنحو 700 عائلة فلسطينية، من أصل قرابة (4500) عائلة فلسطينية كانت تقطنه عام 2011، يواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيّم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16677

|مجموعة العمل| درعا|

موجة من الغضب والانتقادات وجهت لوزير الزراعة الفلسطيني الدكتور رياض عطاري، الذي زار محطة بحوث ازرع التابعة لا كساد في محافظة درعا، من قبل العائلات الفلسطينية وعدد من الناشطين بسبب تجاهله زيارة مخيم درعا وتفقد أحوال أبناء شعبه، والاطلاع على معاناتهم وأوضاعهم الإنسانية التي أقل ما يقال عنها بأنها كارثية.

ووفقاً لعدد من الناشطين أن منظمة التحرير والسلطة الفلسطينية بعيدة كل البعد هموم وألام شعبها الفلسطيني في سورية، وأنها لا تهتم وتكترث إلا بمصالحها وتحقيق مكتسبات خاصة لها على حساب أبناء شعبها، مستشهدين بالزيارة التي نفذها وفد من حركة "فتح" إلى العاصمة السورية دمشق، يوم 6 من كانون الثاني 2022، برئاسة أمين اللجنة المركزية للحركة جبريل الرجوب، الذي تجاهل إدراج ملف فلسطينيي سورية ضمن جدول أعماله ومباحثاته التي يجريها مع السلطات السورية.

وشدد الناشطون على أن أهالي المخيمات والتجمعات الفلسطينية في سورية لم يعد لديهم ثقة بقيادة حركة فتح في رام الله التي تستخف بهم وتريد تحقيق مكتسبات سياسية خاصة بها على حساب أبناء شعبها.

ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا بنحو 700 عائلة فلسطينية، من أصل قرابة (4500) عائلة فلسطينية كانت تقطنه عام 2011، يواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيّم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16677