map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

وسط انتقادات لاذعة..وزير الزراعة الفلسطينيي يزور مخيم اليرموك

تاريخ النشر : 17-01-2022
وسط انتقادات لاذعة..وزير الزراعة الفلسطينيي يزور مخيم اليرموك

مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك

قام وزير الزراعة الفلسطيني "رياض العطاري" والوفد المرافق له بزيارة سريعة لمخيم اليرموك لمشاهدة الدمار و متابعة ماتم إنجازه من عمليات إزالة الأنقاض التي نفذتها لجنة إزالة الأنقاض التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسب مصادر مقربة من السلطة.

واقتصرت زيارة "العطاري" على التجول في بعض أحياء المخيم والتقاط الصور دون الإدلاء بأي تصريح يصب في مصلحة أهالي مخيم اليرموك أو اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.

وكان "العطاري" قد تعرض لانتقادات لاذعة بعد قيامه بزيارة  محطة بحوث إزرع في محافظة درعا و تجاهله زيارة مخيم درعا وتفقد أحوال أبناء المخيم، للاطلاع على معاناتهم وأوضاعهم الإنسانية  التي توصف بالكارثية.

ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا بنحو 700 عائلة فلسطينية، من أصل قرابة (4500) عائلة فلسطينية كانت تقطنه عام 2011، يواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيّم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16689

مجموعة العمل ـ مخيم اليرموك

قام وزير الزراعة الفلسطيني "رياض العطاري" والوفد المرافق له بزيارة سريعة لمخيم اليرموك لمشاهدة الدمار و متابعة ماتم إنجازه من عمليات إزالة الأنقاض التي نفذتها لجنة إزالة الأنقاض التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسب مصادر مقربة من السلطة.

واقتصرت زيارة "العطاري" على التجول في بعض أحياء المخيم والتقاط الصور دون الإدلاء بأي تصريح يصب في مصلحة أهالي مخيم اليرموك أو اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.

وكان "العطاري" قد تعرض لانتقادات لاذعة بعد قيامه بزيارة  محطة بحوث إزرع في محافظة درعا و تجاهله زيارة مخيم درعا وتفقد أحوال أبناء المخيم، للاطلاع على معاناتهم وأوضاعهم الإنسانية  التي توصف بالكارثية.

ويقدر عدد العائلات الفلسطينية التي عادت إلى مخيم درعا بنحو 700 عائلة فلسطينية، من أصل قرابة (4500) عائلة فلسطينية كانت تقطنه عام 2011، يواجهون معاناة حقيقية نتيجة غياب الخدمات الأساسية ومقومات الحياة وتردي الواقع الخدمي وغلاء المعيشة، وغياب الطرقات المعبّدة وتراكم أكوام القمامة، وانتشار المياه الآسنة في حارات وأزقة المخيّم.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16689