مجموعة العمل _ مخيم خان دنون
يعاني أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من البرد الشديد داخل منازلهم نتيجة انخفاض درجات الحرارة وعدم توفر مواد التدفئة.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم أن درجات الحرارة وصلت خلال الأيام القليلة الماضية إلى مادون الصفر مع عدم توفر مواد التدفئة كالمازوت والحطب و استحالة الاعتماد على المدافئ الكهربائية نتيجة انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة.
وبات يعتمد بعض أهالي المخيم في تدفئتهم على المواد البلاستيكية من أكياس وأواني وأحذية لتأمين تدفأة أطفالهم في ظل الظروف الاقتصادية الحالية التي تمنعهم من الحصول على المازوت أو الحطب لغلاء أسعارها في السوق السوداء وعدم توفرها بشكل رسمي.
من جانبه قال أحد الأهالي:" لم أكن أتوقع أن تصل حالنا إلى هذا الحد ولم أتخيل أن أقوم بحرق الملابس والأواني والأكياس البلاستيكية داخل منزلي، ليتمكن أولادي من الشعور بشيء من الدفء والسبب هو أني لااملك ثمن ليتر مازوت واحد.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن نقص في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية.
مجموعة العمل _ مخيم خان دنون
يعاني أهالي مخيم خان دنون للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق من البرد الشديد داخل منازلهم نتيجة انخفاض درجات الحرارة وعدم توفر مواد التدفئة.
وأوضح مراسل مجموعة العمل في المخيم أن درجات الحرارة وصلت خلال الأيام القليلة الماضية إلى مادون الصفر مع عدم توفر مواد التدفئة كالمازوت والحطب و استحالة الاعتماد على المدافئ الكهربائية نتيجة انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة.
وبات يعتمد بعض أهالي المخيم في تدفئتهم على المواد البلاستيكية من أكياس وأواني وأحذية لتأمين تدفأة أطفالهم في ظل الظروف الاقتصادية الحالية التي تمنعهم من الحصول على المازوت أو الحطب لغلاء أسعارها في السوق السوداء وعدم توفرها بشكل رسمي.
من جانبه قال أحد الأهالي:" لم أكن أتوقع أن تصل حالنا إلى هذا الحد ولم أتخيل أن أقوم بحرق الملابس والأواني والأكياس البلاستيكية داخل منزلي، ليتمكن أولادي من الشعور بشيء من الدفء والسبب هو أني لااملك ثمن ليتر مازوت واحد.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، ناهيك عن نقص في الخدمات الأساسية وانعدام البنى التحتية.