مجموعة العمل ـ شمال غربي سوريا
أطلقت كوادر طبية في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية شمال غربي البلاد، تحذيرات من إمكانية تحوّل مرض الحصبة إلى وباء، بعد ارتفاع عدد الإصابات وتسجيل وفيات، داعية إلى تنفيذ حملة تلقيح مع ضرورة توعية الأهالي بأهمية التطعيم.
من جانبها سجلت شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة أكثر من 60 حالة موجبة للحصبة مخبرياً، كما سجلت وفاة طفل بعمر خمسة أيام، تم إثبات إصابته بمتلازمة الحصبة الألمانية الخلقية.
وأشارت الشبكة أن معظم الحالات المسجلة دون عمر السنة، وهي فئة غير مشمولة بجدول التلقيح الروتيني، وهناك دعوات من أجل تخفيض سن لقاح الحصبة إلى 6 أو 9 أشهر.
من جهته أشار منسق شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة في شمال حلب، أن أبرز أسباب عودة تفشي مرض الحصبة، هو عدم الإلتزام باللقاح الروتيني، أو رفضه من قبل بعض الأهالي، لافتاً أن اللقاحات ضدّه متوفرة بمراكز التلقيح الروتيني.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية، يعانون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، مع تدهور كبير في الأوضاع الصحية.
مجموعة العمل ـ شمال غربي سوريا
أطلقت كوادر طبية في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية شمال غربي البلاد، تحذيرات من إمكانية تحوّل مرض الحصبة إلى وباء، بعد ارتفاع عدد الإصابات وتسجيل وفيات، داعية إلى تنفيذ حملة تلقيح مع ضرورة توعية الأهالي بأهمية التطعيم.
من جانبها سجلت شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة أكثر من 60 حالة موجبة للحصبة مخبرياً، كما سجلت وفاة طفل بعمر خمسة أيام، تم إثبات إصابته بمتلازمة الحصبة الألمانية الخلقية.
وأشارت الشبكة أن معظم الحالات المسجلة دون عمر السنة، وهي فئة غير مشمولة بجدول التلقيح الروتيني، وهناك دعوات من أجل تخفيض سن لقاح الحصبة إلى 6 أو 9 أشهر.
من جهته أشار منسق شبكة الإنذار المبكر والاستجابة للأوبئة في شمال حلب، أن أبرز أسباب عودة تفشي مرض الحصبة، هو عدم الإلتزام باللقاح الروتيني، أو رفضه من قبل بعض الأهالي، لافتاً أن اللقاحات ضدّه متوفرة بمراكز التلقيح الروتيني.
وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن 1488 لاجئاً فلسطينياً يقيمون في المناطق التي تسيطر عليها المعارضة السورية، يعانون أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، مع تدهور كبير في الأوضاع الصحية.