|مجموعة العمل| فايز أبو عيد|
تحت شعار "لشهداء البحر.. نضيء الشموع على أمل أن نحيا كراماً" نظّم اللاجئون الفلسطينيون السوريون المعتصمون داخل الخيمة (194) أمام مقر الأونروا في بيروت، وقفة تضامنية مع أهالي ضحايا الغرق وحداداً على أرواح اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين غرقوا يوم 24/12/2021 في بحر إيجة أثناء محاولتهم الوصول إلى إحدى الدول الأوروبية، والتي أودت بحياة سبعة عشر شخصاً، من ضمنهم ثمانية لاجئين فلسطينيين مهجرين من مخيمات سوريا.
المعتصمون الذين أضاءوا الشموع ورفعوا صور ضحايا الغرق طالبوا المجتمع الدولي والفلسطيني ووكالة الأونروا بتحمل مسؤولياتهم تجاه اللاجئ الفلسطيني وعدم تركه فريسة لأوضاعه الإنسانية الكارثية، التي دفعه لاختيار الهجرة عبر قوارب الموت مخاطراً بحياته وحياة أطفاله، من أجل البحث عن الخلاص والملاذ الآمن.
الجدير ذكره أنه أقيم يوم الجمعة 21 كانون الثاني/ من الشهر الجاري في مدينة "كومونيتي" شمال شرق اليونان، مراسم تشييع ودفن ضحايا الغرق، حيث دُفنت جثامين 12 ضحية غرق من بينهم ٨ فلسطينيين.
|مجموعة العمل| فايز أبو عيد|
تحت شعار "لشهداء البحر.. نضيء الشموع على أمل أن نحيا كراماً" نظّم اللاجئون الفلسطينيون السوريون المعتصمون داخل الخيمة (194) أمام مقر الأونروا في بيروت، وقفة تضامنية مع أهالي ضحايا الغرق وحداداً على أرواح اللاجئين الفلسطينيين السوريين الذين غرقوا يوم 24/12/2021 في بحر إيجة أثناء محاولتهم الوصول إلى إحدى الدول الأوروبية، والتي أودت بحياة سبعة عشر شخصاً، من ضمنهم ثمانية لاجئين فلسطينيين مهجرين من مخيمات سوريا.
المعتصمون الذين أضاءوا الشموع ورفعوا صور ضحايا الغرق طالبوا المجتمع الدولي والفلسطيني ووكالة الأونروا بتحمل مسؤولياتهم تجاه اللاجئ الفلسطيني وعدم تركه فريسة لأوضاعه الإنسانية الكارثية، التي دفعه لاختيار الهجرة عبر قوارب الموت مخاطراً بحياته وحياة أطفاله، من أجل البحث عن الخلاص والملاذ الآمن.
الجدير ذكره أنه أقيم يوم الجمعة 21 كانون الثاني/ من الشهر الجاري في مدينة "كومونيتي" شمال شرق اليونان، مراسم تشييع ودفن ضحايا الغرق، حيث دُفنت جثامين 12 ضحية غرق من بينهم ٨ فلسطينيين.
