|مجموعة العمل| دمشق|
احتفت وكالة الأونروا بتخريج 497 خريجاً من الأقسام الفنية والمهنية لدورة العام الدراسي 2020-2021في مركز تدريب دمشق التابع لها، وذلك خلال احتفالين أقامتهما في 13- 14 كانون الأول 2021 و11 كانون الثاني 2022.
بدوره أشاد أمانيا مايكل إيبي، مدير شؤون الأونروا في سورية بالطلبة الخريجين، معرباً عن تقديره لهم ولجهودهم ومثابرتهم وتصميمهم على التفوق وتحقيق أحلامهم على الرغم من مرارة النزوح والصعوبات التي نجمت عن الأزمة في سورية.
أما برافولا ميشرا ، نائب مدير شؤون الأونروا للبرامج في سورية فقد أعرب عن إعجابه وافتخاره بالطلبة الخريجين، مقدماً لهم العديد من النصائح التي تحثهم على متابعة عملهم ومواصلة دراستهم، متمنياً لهم النجاح والتوفيق وتحقيق أهدافهم التي يصبون إليها.
كما هنأ قاسم حسين، المدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب الخريجين على إنجازاتهم الرائعة، مشيراً إلى أن مركز تدريب دمشق يتمتع بتاريخ طويل وغني لاسيما وأنه قد خرج الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين وجهزهم جيداً ليجدوا فرصة مناسبة في سوق العمل".
يشار أن العملية التعليمية في مخيمات وتجمعات اللاجئين الفلسطينيين في سورية واجهت صعوبات وتحديات كبيرة أثرت بشكل سلبي على المستوى التربوي والتحصيل العلمي لآلاف الطلاب الفلسطينيين، أبرزها فايروس كورونا وتبعات نتائجه، والواقع الخدمي السيء.
|مجموعة العمل| دمشق|
احتفت وكالة الأونروا بتخريج 497 خريجاً من الأقسام الفنية والمهنية لدورة العام الدراسي 2020-2021في مركز تدريب دمشق التابع لها، وذلك خلال احتفالين أقامتهما في 13- 14 كانون الأول 2021 و11 كانون الثاني 2022.
بدوره أشاد أمانيا مايكل إيبي، مدير شؤون الأونروا في سورية بالطلبة الخريجين، معرباً عن تقديره لهم ولجهودهم ومثابرتهم وتصميمهم على التفوق وتحقيق أحلامهم على الرغم من مرارة النزوح والصعوبات التي نجمت عن الأزمة في سورية.
أما برافولا ميشرا ، نائب مدير شؤون الأونروا للبرامج في سورية فقد أعرب عن إعجابه وافتخاره بالطلبة الخريجين، مقدماً لهم العديد من النصائح التي تحثهم على متابعة عملهم ومواصلة دراستهم، متمنياً لهم النجاح والتوفيق وتحقيق أهدافهم التي يصبون إليها.
كما هنأ قاسم حسين، المدير العام للهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب الخريجين على إنجازاتهم الرائعة، مشيراً إلى أن مركز تدريب دمشق يتمتع بتاريخ طويل وغني لاسيما وأنه قد خرج الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين وجهزهم جيداً ليجدوا فرصة مناسبة في سوق العمل".
يشار أن العملية التعليمية في مخيمات وتجمعات اللاجئين الفلسطينيين في سورية واجهت صعوبات وتحديات كبيرة أثرت بشكل سلبي على المستوى التربوي والتحصيل العلمي لآلاف الطلاب الفلسطينيين، أبرزها فايروس كورونا وتبعات نتائجه، والواقع الخدمي السيء.