مجموعة العمل – الأونروا
أعلنت وكالة الأونروا أنها جددت اتفاقيتها مع منظمة اليونيسيف للطفولة لتقديم الدعم للأطفال واليافعين والنساء من اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عمل الأونروا في فلسطين والأردن ولبنان وسوريا، وتشمل الاتفاقية مجالات الطفل والحماية الاجتماعية والتعليم والصحة والمناصرة والاستعداد للطوارئ.
وبناءً على التعاون في مجال الأدلة والبيانات للأطفال، ستجري الوكالتان الدراسات وتحليل أوضاع النساء والأطفال، والبحث في التغيير الاجتماعي وتعزيزه من خلال معالجة الممارسات الاجتماعية، ويعزز التعاون بحسب الأونروا التنسيق الإنساني، ويزيد القدرة على تحليل المخاطر ويرفع من مستوى الاستعداد للتخفيف من الأزمات.
وقال تيد شيبان، مدير اليونيسف الاقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "سوف نواصل من خلال هذه الاتفاقية تطوير البرامج التي تراعي الأطفال، وتقديم المساعدة التقنية، وزيادة الدعم للتعلم الرقمي، وتوفير اللقاحات ضد "كوفيد-19" وزيادة الوعي بشأن اللقاحات، والمناصرة المشتركة في حقوق الطفل".
وتعرضت مراكز الأونروا التعليمية والصحية والثقافية في عدد من المخيمات الفلسطينية للتدمير والخراب بسبب أحداث الحرب، وتقدم الأونروا تعليماً أساسياً ابتدائياً وإعدادياً لما مجموعه 65,479 طفل من أطفال لاجئي فلسطين، واستطاعت استيعاب حوالي 10,000 طالب غالبيتهم من المشردين من مخيم اليرموك، وتوفر التعليم لقرابة 150 طفلاً فلسطينياً في في مخيم اليرموك.
مجموعة العمل – الأونروا
أعلنت وكالة الأونروا أنها جددت اتفاقيتها مع منظمة اليونيسيف للطفولة لتقديم الدعم للأطفال واليافعين والنساء من اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عمل الأونروا في فلسطين والأردن ولبنان وسوريا، وتشمل الاتفاقية مجالات الطفل والحماية الاجتماعية والتعليم والصحة والمناصرة والاستعداد للطوارئ.
وبناءً على التعاون في مجال الأدلة والبيانات للأطفال، ستجري الوكالتان الدراسات وتحليل أوضاع النساء والأطفال، والبحث في التغيير الاجتماعي وتعزيزه من خلال معالجة الممارسات الاجتماعية، ويعزز التعاون بحسب الأونروا التنسيق الإنساني، ويزيد القدرة على تحليل المخاطر ويرفع من مستوى الاستعداد للتخفيف من الأزمات.
وقال تيد شيبان، مدير اليونيسف الاقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: "سوف نواصل من خلال هذه الاتفاقية تطوير البرامج التي تراعي الأطفال، وتقديم المساعدة التقنية، وزيادة الدعم للتعلم الرقمي، وتوفير اللقاحات ضد "كوفيد-19" وزيادة الوعي بشأن اللقاحات، والمناصرة المشتركة في حقوق الطفل".
وتعرضت مراكز الأونروا التعليمية والصحية والثقافية في عدد من المخيمات الفلسطينية للتدمير والخراب بسبب أحداث الحرب، وتقدم الأونروا تعليماً أساسياً ابتدائياً وإعدادياً لما مجموعه 65,479 طفل من أطفال لاجئي فلسطين، واستطاعت استيعاب حوالي 10,000 طالب غالبيتهم من المشردين من مخيم اليرموك، وتوفر التعليم لقرابة 150 طفلاً فلسطينياً في في مخيم اليرموك.
