مجموعة العمل – ريف دمشق
بدأت بلدية مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق تنظيف شبكة الصرف الصحي، في ظل الظروف الجوية السيئة واستمرار حالة الطوارئ في فصل الشتاء خوفاً من انسداد الشبكة، وأجرت البلدية عمليات تعزيل لكافة الشوارع والحارات في المخيم.
كما أصلحت ورشات الصيانة في المخيم الأعطال الطارئة في الكهرباء التي تسببها ارتفاع الأحمال، يأتي ذلك بعد رفع العديد من الشكاوى لتردي الخدمات والمماطلة في الاستجابة لطلباتهم.
أما في مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، التقى وفد من أهالي المخيم بمحافظ ريف دمشق لمناقشة الوضع الخدمي وتدهور البنى التحتية وانقطاع الكهرباء وتأمين الموارد لقطاع المخيم، من جانبه وعد المحافظ أهالي المخيم بانفراج قريب في كافة المطالب الخدمية التي طرحت خلال زيارة الوفد.
ويعاني المخيمان من نقص الخدمات وتردي البنى التحتية، لا سيما شبكة الطرق والإنارة والنظافة والمياه، وانقطاع التيار الكهربائي لفترات زمنية طويلة، ويعيش الأهالي أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة، ونقص الموارد، وانخفاض سعر صرف الليرة التي فقدت قيمتها.
مجموعة العمل – ريف دمشق
بدأت بلدية مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق تنظيف شبكة الصرف الصحي، في ظل الظروف الجوية السيئة واستمرار حالة الطوارئ في فصل الشتاء خوفاً من انسداد الشبكة، وأجرت البلدية عمليات تعزيل لكافة الشوارع والحارات في المخيم.
كما أصلحت ورشات الصيانة في المخيم الأعطال الطارئة في الكهرباء التي تسببها ارتفاع الأحمال، يأتي ذلك بعد رفع العديد من الشكاوى لتردي الخدمات والمماطلة في الاستجابة لطلباتهم.
أما في مخيم السبينة للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق، التقى وفد من أهالي المخيم بمحافظ ريف دمشق لمناقشة الوضع الخدمي وتدهور البنى التحتية وانقطاع الكهرباء وتأمين الموارد لقطاع المخيم، من جانبه وعد المحافظ أهالي المخيم بانفراج قريب في كافة المطالب الخدمية التي طرحت خلال زيارة الوفد.
ويعاني المخيمان من نقص الخدمات وتردي البنى التحتية، لا سيما شبكة الطرق والإنارة والنظافة والمياه، وانقطاع التيار الكهربائي لفترات زمنية طويلة، ويعيش الأهالي أوضاعاً معيشية غاية في الصعوبة، في ظل انتشار البطالة، ونقص الموارد، وانخفاض سعر صرف الليرة التي فقدت قيمتها.
