مجموعة العمل ـ لبنان
أصدر نشطاء الحراك الأهلي الموجه ضد قرار الأونروا الجائر بحق الفلسطينيين المهجرين من سورية إلى لبنان بياناً أكدوا فيه على استمرار حراكهم حتى تحقيق مطالبهم و استرداد كامل حقوقهم.
وأثنى البيان على كل من ساند الحراك من أشخاص ومؤسسات مجتمع مدني وفصائل فلسطينية حيث باتت الخيمة 194 على حد وصف البيان هي الإطار الجامع للكل الفلسطيني تجمع فيها الأحرار وزارها كبار القادة في لبنان لدعم وتأييد مطالب فلسطينيي سوريا.
وحذر النشطاء في بيانهم كل من تسول له نفسه محاولة جعل خيمتهم مكاناً للتفرقة والفتنة، وأنهم لم ولن يسمحوا بأن يكونوا صندوق رسائل يستعلمه من باعوا شعوبهم وضمائرهم على حد وصفهم.
وكانت الأونروا اتخذت قراراً بتقليص مساعداتها المالية لفلسطينيي سوريا في لبنان، وبدأت بتطبيقه من خلال البدء بتوزيع أول مساعدة مالية مُقتطعة اعتباراً من يوم 4/ كانون الثاني الحالي، لتصبح 25 دولاراً للشخص الواحد، مع دفع مبلغ تكميلي 150 دولار لكل عائلة وعلى دفعتين خلال سنة 2022.
مجموعة العمل ـ لبنان
أصدر نشطاء الحراك الأهلي الموجه ضد قرار الأونروا الجائر بحق الفلسطينيين المهجرين من سورية إلى لبنان بياناً أكدوا فيه على استمرار حراكهم حتى تحقيق مطالبهم و استرداد كامل حقوقهم.
وأثنى البيان على كل من ساند الحراك من أشخاص ومؤسسات مجتمع مدني وفصائل فلسطينية حيث باتت الخيمة 194 على حد وصف البيان هي الإطار الجامع للكل الفلسطيني تجمع فيها الأحرار وزارها كبار القادة في لبنان لدعم وتأييد مطالب فلسطينيي سوريا.
وحذر النشطاء في بيانهم كل من تسول له نفسه محاولة جعل خيمتهم مكاناً للتفرقة والفتنة، وأنهم لم ولن يسمحوا بأن يكونوا صندوق رسائل يستعلمه من باعوا شعوبهم وضمائرهم على حد وصفهم.
وكانت الأونروا اتخذت قراراً بتقليص مساعداتها المالية لفلسطينيي سوريا في لبنان، وبدأت بتطبيقه من خلال البدء بتوزيع أول مساعدة مالية مُقتطعة اعتباراً من يوم 4/ كانون الثاني الحالي، لتصبح 25 دولاراً للشخص الواحد، مع دفع مبلغ تكميلي 150 دولار لكل عائلة وعلى دفعتين خلال سنة 2022.
