map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

الأونروا: أكثر من 87 % من فلسطينيي سورية في لبنان يعيشون تحت خط الفقر

تاريخ النشر : 01-02-2022
الأونروا: أكثر من 87 % من فلسطينيي سورية في لبنان يعيشون تحت خط الفقر

|مجموعة العمل | الأونروا|  

أعلنت وكالة الأونروا في خلال اجتماعها مع ممثلي الدول الأعضاء في الأمم المتحدة الذي عقد في جنيف قبل خلال شهر كانون الثاني المنصرم لأطلعهم على مقترح ميزانية الأونروا لعام 2022، أن أكثر من أن 87,3 % من اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في لبنان يعيشون تحت خط الفقر، منوهة إلى أن 95% منهم يفتقرون للأمن الغذائي، وأن أكثر من 80 %من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان يعتمدون على المساعدات النقدية التي تقدمها وكالة الغوث باعتبارها المصدر الرئيسي للدخل.

وكانت الأونروا أعلنت أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان بلغ 29 ألف لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية عام 2021.

هذا وتزداد معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان مع غياب العناية الصحية وعدم وجود أدنى وسائل الوقاية والحماية من الإصابة بفايروس كورونا، إضافة لأوضاعهم المعيشية والاقتصادية القاسية التي ازدادت سوءاً بسبب تدهور الليرة أمام الدولار، وغلاء الأسعار وعدم توفر مورد مالي يقتاتون منه، وانتشار البطالة بين صفوفه، إضافة إلى شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16762

|مجموعة العمل | الأونروا|  

أعلنت وكالة الأونروا في خلال اجتماعها مع ممثلي الدول الأعضاء في الأمم المتحدة الذي عقد في جنيف قبل خلال شهر كانون الثاني المنصرم لأطلعهم على مقترح ميزانية الأونروا لعام 2022، أن أكثر من أن 87,3 % من اللاجئين الفلسطينيين من سوريا في لبنان يعيشون تحت خط الفقر، منوهة إلى أن 95% منهم يفتقرون للأمن الغذائي، وأن أكثر من 80 %من اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان يعتمدون على المساعدات النقدية التي تقدمها وكالة الغوث باعتبارها المصدر الرئيسي للدخل.

وكانت الأونروا أعلنت أن عدد اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان بلغ 29 ألف لاجئ فلسطيني مهجر من سوريا إلى لبنان حتى نهاية عام 2021.

هذا وتزداد معاناة اللاجئين الفلسطينيين السوريين في لبنان مع غياب العناية الصحية وعدم وجود أدنى وسائل الوقاية والحماية من الإصابة بفايروس كورونا، إضافة لأوضاعهم المعيشية والاقتصادية القاسية التي ازدادت سوءاً بسبب تدهور الليرة أمام الدولار، وغلاء الأسعار وعدم توفر مورد مالي يقتاتون منه، وانتشار البطالة بين صفوفه، إضافة إلى شح المساعدات الإغاثية المقدمة لهم من المؤسسات والجمعيات الخيرية.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/16762