| مجموعة العمل | لبنان |
أعلنت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)عن تقديم منح للتعليم الجامعي في الجامعة الأمريكية في بيروت (AUB)، والجامعة اللبنانية الأمريكية ((LAU للطلاب اللبنانيين واللاجئين الفلسطينيين والسوريين المقيمين في لبنان.
وأشارت الوكالة الأمريكية إلى أنه يستطيع التقدُم للحصول على منحة كل طالب لبناني أو لاجئ مسجل في مدرسة رسمية أو خاصة ويرغب في الالتحاق بالجامعة للسنة الدراسية 2022-2023، منوهة إلى أن آخر موعد للتسجيل 15 آذار 2022
وأوضحت الوكالة إلى أن المنحة الدراسية تتضمن تغطية كاملة للقسط الجامعي في AUB أو LAU، ومصروف شهري، تأمين صحي، سكن أو بدل نقل، دعم مادي للكتب، لابتوب، وأنشطة لاصفية شاملة لتعزيز المهارات الشخصية (القيادة، الإعداد الوظيفي، المشاركة المدنية، بناء الفريق).
هذا وواجه طلاب فلسطينيي سورية في لبنان خلال عام 2021 مصاعب ومعوقات كبيرة منعتهم من الالتحاق بالمدارس؛ تمثلت بانتشار جائحة كورونا واعتماد التعليم عن بعد كخيار ثانٍ. وتزداد الصعوبات حيث ترتفع نسبة الفقر وتتدنى الخدمات الأساسية، فارتفاع أسعار السلع في السوق، وما رافقه من انتشار البطالة في المخيمات الفلسطينية، وعدم توفر فرص العمل لأهالي الطلاب الذين أصبحوا غير قادرين على تأمين الحاجات الأساسية للعائلة والمستلزمات المدرسية لأولادهم من قرطاسية، ودفع أجرة باصات النقل؛ كل ذلك تسبب في ازدياد الضغط النفسي والاجتماعي على كل أفراد العائلة.
| مجموعة العمل | لبنان |
أعلنت الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)عن تقديم منح للتعليم الجامعي في الجامعة الأمريكية في بيروت (AUB)، والجامعة اللبنانية الأمريكية ((LAU للطلاب اللبنانيين واللاجئين الفلسطينيين والسوريين المقيمين في لبنان.
وأشارت الوكالة الأمريكية إلى أنه يستطيع التقدُم للحصول على منحة كل طالب لبناني أو لاجئ مسجل في مدرسة رسمية أو خاصة ويرغب في الالتحاق بالجامعة للسنة الدراسية 2022-2023، منوهة إلى أن آخر موعد للتسجيل 15 آذار 2022
وأوضحت الوكالة إلى أن المنحة الدراسية تتضمن تغطية كاملة للقسط الجامعي في AUB أو LAU، ومصروف شهري، تأمين صحي، سكن أو بدل نقل، دعم مادي للكتب، لابتوب، وأنشطة لاصفية شاملة لتعزيز المهارات الشخصية (القيادة، الإعداد الوظيفي، المشاركة المدنية، بناء الفريق).
هذا وواجه طلاب فلسطينيي سورية في لبنان خلال عام 2021 مصاعب ومعوقات كبيرة منعتهم من الالتحاق بالمدارس؛ تمثلت بانتشار جائحة كورونا واعتماد التعليم عن بعد كخيار ثانٍ. وتزداد الصعوبات حيث ترتفع نسبة الفقر وتتدنى الخدمات الأساسية، فارتفاع أسعار السلع في السوق، وما رافقه من انتشار البطالة في المخيمات الفلسطينية، وعدم توفر فرص العمل لأهالي الطلاب الذين أصبحوا غير قادرين على تأمين الحاجات الأساسية للعائلة والمستلزمات المدرسية لأولادهم من قرطاسية، ودفع أجرة باصات النقل؛ كل ذلك تسبب في ازدياد الضغط النفسي والاجتماعي على كل أفراد العائلة.