مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
أطلق نشطاء من أبناء مخيم خان دنون مناشدة لمساعدة عدد من العائلات الفقيرة في المخيم بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية وانتشار البطالة.
وأوضحت احدى صفحات التواصل الاجتماعي أن عدداً من العائلات لاتكاد تجد مايسد رمقها وتمر في هذه الأوقات بظروف قاسية، واصفة الأوضاع المادية لهذه العائلات بالمسحوقة وما دون الصفر.
وطالب ناشطون بضرورة توفير الجزء اليسير لما تحتاجه هذه العائلات خاصة أنهم يفتقرون لأي مورد مالي أو عمل ثابت يُعينهم على تدبُر أحوالهم، ويضيف النشطاء أن جميع هذه الحالات من الأُسر المتعففة التي تخجل أن تسأل الناس.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون بشكل عام ظروفاً اقتصادية غاية في الصعوبة لاعتماد الغالبية على المساعدات التي تقدمها وكالة الأونروا، فيما يعتمد قسم آخر على الرواتب التي يتقاضونها من العمل في القطاع الحكومي والخاص، وهي لا تكفي لشراء الطعام والشراب لعشرة أيام في الشهر.
مجموعة العمل ـ مخيم خان دنون
أطلق نشطاء من أبناء مخيم خان دنون مناشدة لمساعدة عدد من العائلات الفقيرة في المخيم بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية والمعيشية وانتشار البطالة.
وأوضحت احدى صفحات التواصل الاجتماعي أن عدداً من العائلات لاتكاد تجد مايسد رمقها وتمر في هذه الأوقات بظروف قاسية، واصفة الأوضاع المادية لهذه العائلات بالمسحوقة وما دون الصفر.
وطالب ناشطون بضرورة توفير الجزء اليسير لما تحتاجه هذه العائلات خاصة أنهم يفتقرون لأي مورد مالي أو عمل ثابت يُعينهم على تدبُر أحوالهم، ويضيف النشطاء أن جميع هذه الحالات من الأُسر المتعففة التي تخجل أن تسأل الناس.
ويعيش أهالي مخيم خان دنون بشكل عام ظروفاً اقتصادية غاية في الصعوبة لاعتماد الغالبية على المساعدات التي تقدمها وكالة الأونروا، فيما يعتمد قسم آخر على الرواتب التي يتقاضونها من العمل في القطاع الحكومي والخاص، وهي لا تكفي لشراء الطعام والشراب لعشرة أيام في الشهر.